[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الاعلامي : حسان اسماعيل وثيقة سرية تكشف نسب
الاسرة الحاكمة في قطرتعود الى جارية يهودية من بولندا وهذه الحقيقة تبدأ
أحداثها في عام 1870م حيث وجد في متحف مكتبة بياسيا بشارع رقم 754 في
اسطنبول تم العثورعلى وثائق عن السلطان " الفاتح " بمكتبة في استنبول التي
توجد داخل المتحف الوطني. جاء في الوثائق حول زوجات السلطان وعشيقاته
وجواريه، وجاء ملحقٌ بأسماء جميع النساء السبايا من فتوحاته التي امتدت
حينها إلى النمسا
(( عندما علم حاكم قطر بوجود هذه الوثيقة في تركيا
أرسل وزير خارجيته الى تركيا وطلب الحصول على الوثائق حسب أن حكام قطر
بأموالهم يستطيعون شراء كل شئ فكان جواب الحكومة التركيه بأن هذه الوثائق
ملك للتاريخ فرجع الوزير خائبا وتم نشر هذه الوثيقة اليكم ماجاء بمضمونها
))
وفي هذه القائمة ورد اسم امرأةٍ من يهود بولندا تدعى "
هيلينا مكارت "، وكان عمرها يوم وقعت بالاسر تسعة عشر عاماً لتصبح من سبايا
السلطان الفاتح ، وكانت في ذلك الحين من بين الجواري المقربات للسلطان.
وجاء انه قد وصل تجارٌ من الخليج العربي يحملون الهدايا إلى السلطان. وكان
من منضمن المجلس بين من جلس في حضرة السلطان رجلٌ من آل خليفة يدعى " حصين "
، حيث شاهد هيلينا وأعجب بها، وحين سأل عنها بعض حاشية السلطان عنها قيل
له إنها مقربةٌ جدآ من السلطان، وإنها سبيةٌ يهودية من بولندا ، ولا أمل له
بالتقرب منها. مما دفع " حصين ال خليفة " الى الهروب مع الجارية سوياً،
ولكن حراس القصر قبضوا عليهم ليلة الهروب فما كان الا ان اعترفت الجارية
أمامهم وأمام السلطان بما دار بينها وبين حصين، فتكلم حصين آل خليفة إلى
السلطان الفاتح وأخبره بأنه احبها وتعلقٌ بها وانه يريد الزواج منها ولكن
خشيته من غضب السلطان جعلته يختار الهرب معها . حيث قرر السلطان أن يزوجه
بها ولكنه أمر بإرسالهما إلى ديار أهلها.حيث كان والد هيلينا مكارت يعمل في
مزرعة للخنازير، وكانت ملكيتها تعود لأحد إقطاعيي بولندا، وجاء في الوثيقة
ايضآ أنه أحد الحاخامات. وحين علم الأب برغبة هذا التاجر " حصين " بالزواج
من ابنته اشترط عليه أن يدخل في دينهم اليهودي ويقيم معهم لفترةٍ من
الزمن. ولكن حصين رفض وقررأن يعود إلى بلده حيث له فيها زوجة وابناء ، فكان
مكرهم اشد حيث، أخبروه بأن هناك قافلة ستسيرإلى تركيا بعد يومين. وفي ليلة
السفر دخلت " هيلينا " الى حجرة " حصين ال خليفة " وهي عاريةً وراودته عن
نفسها فما كان منه الا أن قضى منها . ولكن في الصباح جاءه أهلها وقد تأخرعن
القافلة وقالوا له لقد علمنا بأنك جامعتها في الليل وربما تكون قد حملت
منك، فعليكما أن تتزوجا حالآ . وهكذا تم الزواج ، وعاش مع اهلها وأنجب
أربعة صبيان
وعندما بلغ أولاده اشدهم أخبرهم عن قومه وعن بلاده وأنه
يملك أراضاً ومالاً وزوجة وأن لهم أخوة، وأمرهم بالمغادرة فوراً، ولكن
الأولاد كانوا أقرب الى أخوالهم ووالدتهم اليهود فأخبروا احد اخوالهم
بالأمر، حيث وصل الأمر إلى الحاخام فقررحينها بتزويج الأولاد ألأربعة من
يهود وأمرهم بأن ينتشروا في بلاد المسلمين. وفور وصولهم الى فلسطين أصر
أثنين من الأولاد البقاء في فلسطين بينما رحل الباقون الى الخليج العربي
حيث أستوطنوا هناك وأصبحت كنيتهم من ( آل خليفة الى آل ثاني ) وهي الكنية
التي أمرهم حينها الحاخام الأكبر بأن ينتسبوا اليها حين يستقرون بالبلاد
وهنا للاشارة هي كنية يلقبون بها اليهود عمال زريبة الخنازير وهي كنية
مشهورة حتى لأن في يهود بولندا. وأما الذين عادوا إلى بلاد أبيهم التي
اخبرهم عنها فقد بلغ عددهم حينها ثلاثة وخمسين بين امرأة ورجل . وقد أكتشف
شيخ من قبيلة " آل مرة " حقيقتهم فأعلن الحرب عليهم ولكنهم تجنبوا تلك
الحرب بأن زوجوه أجمل نسائهم وأهدوه مالاً ، ولكنه بعد مدة أكتشف بأنه
مخدوع وأنها تخونه فقتلها وأعلن حينها الحرب على آل ثاني وبعد حروب عدة
فكان الفوز بجانب آل ثاني. ومن هنا انطلقت العدواة بين " آل مرة و آل ثاني
". وحكم آل ثاني بلاد قطر، ونفوا آل مرة منها وما زالوا يعادون وينكلون بآل
مرة حتى اليوم لأنهم يعلمون أصولهم اليهودي وعندما
هذه هي حقيقة حكام
قطر ( آل ثاني ) التي جاءت في الوثيقة السرية وهؤلاء هم حكام قطر الذين
قاموا بإرسال طائراتهم بقصف بغداد وجعلوا من اراضيهم تحتوي اكبر قواعد
عسكرية امريكية وهم شاركوا أمريكا وفرنسا وحلف شمالي الأطلسي بقصف لبيبا
والأن يتآمرون بكل وقاحة على سورية ينفذون مخططات أبناء عمهم اليهود.