| الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني | |
|
+3علي منير الاسد عمار المديرالعام 7 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
المديرالعام رئيس مجلس الإدارة
عدد الرسائل : 4686
| موضوع: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني الجمعة أبريل 22, 2011 5:53 am | |
| جاء هذا الرد لبريد المنتدى كما انني وجدته منشور ايضآ بالفيس بوك
قال الأستاذ علي الأسد:حوار عقلاني هادىء لمقال للدكتور محمود أبو الهدى الحسيني نحاوره عبر الرد الموضوعي والتحليل المنطقي بعيدا عن التنظير وما شاكلما كتبه الدكتور الحسيني هو باللون الأسود الغامق ورد الأستاذ علي الأسد هو باللون الفاهي والقاسم المشترك بيننا الوطناندلعت نار نخوة وحمية في درعا .. وتعاملت بعض الأطراف الرسمية معها بأسلوب خاطئ أجمع الجميع على خطئه... وتداخلت التفسيرات بمؤامرات لبنانية وأردنية وفلسطينية وأطراف مدفوعة بالأجندة الخارجية... وسقط الشهداء وترحمنا عليهمبسم الله الرحمن الرحيمالأخ الدكتور المحترم محمود أبو الهدى الحسيني المحترم قلت اندلعت نار نخوة وحمية في درعا ونحن نتساءل متى تندلع النار وما معنى النخوة وأية حمية تلك طبعا مع التظاهر وتلك حق كفله الدستور والقانون ونحن معهرد الحسيني:ذكرنا عبارة النخوة والحمية بعدما علمنا ما حصل في درعا من اعتداء كلامي على أعراضها من قبل أشخاص هم تحت المحاسبة الآن. ولكن الا ترى معي أن التظاهر له مطلب موضوعي وهو رسالة للقيادة وصوت يرتفع ليصل وعندما يصل ويتم تحقيق المطالب المشروعة الا يعني الكف عن التظاهر والتظاهر سمة حضارية ومطلب محق إن كان في سياق موضوعي ومطلب مشروعرد الحسيني:إننا نشكر السيد الرئيس على تلبيته رغبة مواطنيه في رفع حالة الطوارئ، ولكن هناك مطالب ينتظرها الشعب من سيادته.. كحريات التعبير .. وحريات الأحزاب... وحريات النشر... وحريات الإعلام .. وهناك عدم تكافؤ في الفرص للمواطنين ينتظرون منعها.. وهناك تداخل بين السلطات القضائية والتشريعية والتنفيذية لصالح التنفيذية ولا بد من عودة السلطات إلى اختصاصاتها.. وهناك مطلب تعديل الدستور لا سيما المادة الثامنة بعدما صارت ضرورة المشاركة العامة في حفظ البلاد ودعمها واجبا وطنيا مشتركا... وهناك مطلب التأكيد على نزاهة الانتخابات البرلمانية القادمة. علما ان من المطالب مايحتاج الى الاجماع وقد تكون مطالب لمجموعة قد تختلف مع مجموعة اخرى والامر يحتاج الى اكثرية وقد تكون بعض المطالب لاتحقق رغبة الاكثرية فهل نقول ان كل تلك المطالب محقة ويجب الاستجابة لها كما ونوعا نحن الان لسنا بوارد مشروعية المطالب واحقيتها والخما ذكرته هو مما تجمع عليه أغلبية الشعب السوريولكن لايمكن ان نقول اندلعت النار لان اي نار كانت هي مرفوضة قطعا لانها ستحرق الجميع فهل نسعى للاحتراق جمعا ...؟رد الحسيني:نسعى معا لإطفاء تلك النارثم عافاك الله انت تقول تعاملت بعض الاطراف اي ليس كل الاطراف ولكننا وجدنا انه تم تحميل جميع الاطراف المسؤولية ونحن مع محاسبة المخطئين ولكن لم أجد دعوتكم شملت سوى الجهات الرسمية أم انه لم يقع خطا من الآخر اي ممن أرادها نارا والصور تريك من هدم وحرق وخرب واعتداء على مؤسسات الدولة وبعد ألا ترى معي انحيازا غير موضوعي ويتعامل بمكيالين...؟رد الحسيني:أنا معكم تماما في معاداة كل الممارسات الخاطئة الشعبية والرسمية والمتطرفة والتكفيرية، ولكننا حين نخاطب الطرف الرسمي فلأنه الأقدر على المعالجة، وواجبنا كمثقفين تقديم الأفكار. وتقول تداخلت التفسيرات بمؤامرات الخ وأنت هنا تنفي انه يوجد أجندات خارجية لبعض من أراد اندلاع الناررد الحسيني:لا ننفي المؤامرات الخارجية، لكن لا نجعلها شماعة التقصير. اما عن النخوة فليس هاهنا مكانها والا أين نخوتنا من الحفاظ على الأملاك العامة وهل تزر وازرة وزر أخرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أنا معكم تماما في معاداة كل الممارسات الخاطئة الشعبية في المساس بأي من الممتلكات العامة.اكثر من علامة تعجب ولن أقول علامة استفهام كي لا تقول انني أقصد زيد لأبرر لعمرو؟ أما الشهداء فنحن معك اننا نترحم على الشهداء الشرفاء المطالبين بحقوقهم والشهداء المدافعين عن مكتسبات الجماهير كخط مستقيم لا احناءة فيه؟وقالت اللاذقية وبانياس والبيضا نحب الحرية... وتكرر التعامل بالأسلوب الخاطئ أيضا، وتعالت تفسيراتٌ جديدة تتحدث عن المندسين... وسقط الشهداء وترحمنا عليهمرعاك الله يا دكتور ومن لا يحب الحرية ولكن هل من الحرية مصادرة حريات الآخرين أليست تلك الجماهير التي في بيوتها واعتقدها الكثرة الكاثرة ثم لنتفق عن معاني الحرية قد يخرج من يريد أن يكون عاريا بالشارع مدعيا أنها حرية فهل نوافقه عندما يعتدي على حرية بصرنا لا نقبل ونرفض ولكننا لو كنا عميان البصر فلا يشكل تعريه لنا أزمة فهل يعقل اننا نرفض حريته باعتدائها على بصرنا ولا نرفض حرية لا شكل لها ولا لون.رد الحسيني:علينا حين يرتفع ضغط الجماهير بعد شعورها بالغبن أن نتسامح مع غضبها العفوي الذي يعبر عن فقد التوازن، لأنها تعتقد أن الكيل قد طفح..ولا شك أن الحريات لها ضوابط. وانأ اطلب منك ومن كافة المثقفين ومن مريديك التعريف بمفهوم الحرية التي نريدها فهل لو تعامل احد مع اسرائيل رافعا راية انه حر وتلك حق من حقوقه نوافقه الراي وهل التامر مع بعض العربان على وطننا هو حرية نامل ان نتعرف الى الحرية التي يتم المطالبة بها علنا نكون من انصارها...؟رد الحسيني:الحرية المطلقة كائنٌ لا وجود له إلا في الخيال، وفي كل المجتمعات مهما كانت متحللة نجد بعض الأعراف المحترمة، والتقاليد المعتبرة، والأخلاق الإنسانية.الحرية المعتبرة هي ما كان بعيدا عن الإفراط والتفريط، فليست الأهواء النفسانية ميزانًا للحرية، وليست العاطفة ميزانا للحرية، ولابد من اعتبار المصالح الخاصة بشرط عدم الإضرار العامّ بالآخرين، ولا بد من تقديم المصلحة العامة للمجتمع على المصلحة الفردية الخاصة، ولا شك أن مفهوم الحرية يخضع للثوابت الإنسانية الكبرى التي يتفق عليها العقلاء.ألا تعتبر الفلسطينيين واللبنانيين والأردنيين والعراقيين ممن القي القبض عليهم مندسين أم انهم من جمهورنا العربي المسموح له مساندتنا في تظاهراتنا؟ بالامس منعت الإمارات السوريين من التأييد أمام السفارة السورية فهل يحق لهم ما لا يحق لغيرهم ماتصنيفك لهم...؟رد الحسيني:وجود مندسين ممكن، لكن لا نجعله أيضا شماعة تقصير والمكيال في كل مكان واحد.. أنا معك.وصرخت دوما وحرستا وحمص وتلبيسة نعشق الحرية.. وتكرر التعامل بالأسلوب الخاطئ أيضا، لكننا أصبحنا نسمع في التفسيرات الرسمية عن تمرد مسلح.. وجماعات سلفية متطرفة.. ومشروعات إمارات إسلامية جديدةلديك أصدقاء في حمص عليك أن تكون منصفا سلهم ماهي الشعارات التي رفعت أليست الدعوة إلى الجهاد جهاد ضد من وما هو تعريفكم للجهاد ثم أليست الدعوة للجهاد على الكافرين دعوة مشبوهة أم انك تعتبرها من ثقافة النسيج السوري ودعوة الإخوة المسيحيين للوقوف بوجه الكافرين هل هي من ثقافة الإسلام السمح أو من ثقافة السوريينرد الحسيني:كل ما تفضلتم بذكره لا يبرر القتل بالرصاص، بل علينا أن نعالج الأزمات بالاستيعاب التربوي الحواري فقط. لنكن منصفين قليلا إنهم جماعات تكفيرية ومساندتهم هي مساندة لفكر بعيد عن مفاهيمنا أم تريد أن نقولها وبصراحة انها دعوة من السنة ضد العلويين وتكون أجندة داخلية فان كان ؟ فهو دعوة لتخريب سورية.رد الحسيني:لو قرأتم ما نكتبه لعلمتم أننا حريصون على الوحدة الوطنية بكل أطيافها، وعلينا الإصلاح لا الإقصاء. إنها أجندات خارجية وسيبقى المسلمون بكل طوائفهم ومدارسهم الفكرية نسيجا واحدا إلا إن كان من يرى بعين واحدة نقول له افتح عيناك وقل لنا معنى الدعوة الى الجهاد وان قلت ضد الظلم والفساد قلنا لك وما هي الدعوة لاستئصال الكافرين ومن هم اؤلئك الكافرين واعتقد انك لن تجيب؟؟؟؟...رد الحسيني:مشكلة التكفير تعالج بالتوعية الإعلامية، ولو فسح لنا المجال كما يفسح لمن هل أقل ثقافة لاستطعنا استئصال هذه الأفكار بأسلوب تخصصي، واختصاصي أصلا أنا هو في العقيدة الإسلامية، وأملك كثيرا من أدوات الحوار، ولكنهم يهتمون بمن يصفق، وليس بمن يوجه. أعتقد أننا في أزمة تعامل مع الأزمةوأنا اخالفك الرأي وطبعا على ان لايفسد للود قضية إن القيادة وعلى رأسها السيد الرئيس تعاملت مع الأزمة بكل موضوعية وشفافية وبسرعة وبحكمة ووعي قل نظيره وإلا تحولنا إلى أفغانستان أخرى ثم أنت قلت اننا في ازمة تعامل مع الازمة وتلك مشكلة كبيرة نحن نطرح الأمور بتعقيد فوق تعقيدها وليتك تنصح معرفا الازمة وكيف يجب ان يتم التعامل معها أي لا أن نطرح مشكلة بل ونطرح حلولها من وجهة نظرنا عل القيادة ترى ان تعمل بها فيكون لك الثواب ؟رد الحسيني:أنا معك في حكمة السيد الرئيس لكن الأجهزة الأمنية ليست مدربة – كما قال سيادته- ولهذا تقع في الأخطاء، ولو طلبت الدولة أن تكون هي والشعب معا في التعاون الشفاف والجاد لإيجاد الحلول لسعينا ركضا، ولكن المشكلة تكمن أننا في معادلة 1×0 = 0 ونتمنى معادلة 1×1 = 1وفي أزمة تفسير للأزمةنأمل يا دكتور ان تفسرها لنا وجزاك الله خيرا عن امة الاسلام والمسلمين..رد الحسيني:فسرتها يا صديقي آنفا. وفي أزمة أرواحٍ سورية تزهق يوما بعد يوم، ودماءٍ سورية تسيل على أرض الوطن هنا وهناكولكن يجب أن لا نستبق الأحداث لننتظر ما تسفر عنه التحقيقات لتحديد من هو المسؤول عن إزهاق تلك الارواح؟رد الحسيني:ونتمنى أن لا تطول التحقيقات وأن تعلن بشفافية.من حيث المبدأ.. أيًّا كان الفاعل فهو قاتل...وهو أثيم..ليست مسؤوليتنا تحديد الفاعل لأنها مسؤوليةٌ رسمية، وإن كنا لا نوفر جهدا في محاولة الكشف عنه..لكننا نجزم بأن الفاعل مجرم.ونحن معك القاتل مجرم آثم كائنا من يكون ونبارك جهدكم في البحث والتقصي لمعرفة من هم ؟وليست من أهداف الشعب في سورية تأسيس إمارات إسلامية هنا أو هناك على الأجندة المتطرفة، لأن سورية هي فسيفساء الماضيوالحاضر، وبلد العيش المشترك الذي يحكمه مفهوم التساوي في المواطنة..والمؤامراتُ والاندساسات مهما كانت قوية فليست أقوى من وطنية الشعب السوري الكريم الحر الذي يصرُّ على الوحدة الوطنية ونبذ الطائفيات والفئويات..بلدنا يمرُّ بمحنة شديدة، وفيها ثوابتُ رئيسة لا يستطيع الحلُّ الأمني تجاوزها...- الحريات العامة بكل أطيافها وبالمعايير الدولية..- الحوار الوطني المترفعُ عن كل أشكال الإقصاء والاتهام..- الدولة التي تستوعب شعبها وتحميه، مهما كانت الظروف قاسية، وتمنعُ نزيف قطرةٍ واحدة من الدمِ السورينعم السوريين ليس من أهدافهم تأسيس إمارات إسلامية ؟ فمن رفعها بحمص؟ لا إخوتنا الحماصنة ولا المتظاهرين فمن هم إن لم يكونوا مندسين ومن خارج الوطن وهم قلة إنهم مجموعة صغيرة أليست تلك أجندة خارجية؟يادكتور هل من طالب بالجهاد وقتل الكفار هو من نسيج الشعب السوري وعندما يكون تكفير من طرف لآخر ألا تنتفي مفاهيم المواطنة ثم من موقعك ألا يجب إدانة شديدة لمن دعا للجهاد ولقتل الكافرين أم أن لك رأي اخر..؟رد الحسينيليست هذه يا صديقي أجندة خارجية، بل هي الحاجة للانفتاح الإعلامي التربوي الذي يستأصل الإقصائية بكل أنواعها ويعادي رفع السلاح على أي سوري أيا كان هذا المواطن السوري... يكفي أنه في سورية الحضارة والتميز الثقافي.انا لم افهم معنى الثوابت التي لاتحل أمنيا فليتك تتكرم بتعريفنا ماهي تلك الثوابت ................؟ومتى كان في بلادنا حوار وطني تم فيه الإقصاء ألا ليتك تعطينا شاهدا واحدا ؟ ومتى كان الاتهام يشكل جريرة ان لم يبنى على وقائع...؟رد الحسيني:الثوابت هي:- الحريات العامة بكل أطيافها وبالمعايير الدولية..- الحوار الوطني المترفعُ عن كل أشكال الإقصاء والاتهام..- الدولة التي تستوعب شعبها وتحميه، مهما كانت الظروف قاسية، وتمنعُ نزيف قطرةٍ واحدة من الدمِ السوريوالإقصاء يا صديقي هو في المادة الثامنة من الدستور والتي آن الأوان لإزالتها إعلانا للمساواة الوطنية.والحوار الوطني غير موجود على أرض الواقع... وأشكر الفايس بوك الذي أتاح لنا فرصة الحوار..دولتنا من أهم دول العالم التي تحمي شعبها وتحميه واليوم كيف ترى الاستيعاب أمام فوهة غدر لبندقية مأجورة هل تتم بالتنظير والشعارات..رد الحسيني:أتفق معك 100% في توصيف البندقية المأجورة ولكننا حتى اللحظة لا نجزم من الذي يحملها؟ ومن هو الأقدر على حملها؟ ألا ليتك تقدم لنا منظومة متكاملة عن طرق التعامل مع تلك الحالات؟رد الحسيني:بسيطة: حسن النوايا بالإفراج عن معتقلي الرأي، والسماح بعودة السوريين في الخارج، وفتح حوار وطني، وأنا واثق من توقف كل أنواع التوتر. وكيف يتم المنع امام آلة القتل المتنقلة .....؟رد الحسيني:بتعاون الدولة مع كل أطياف الشعب. ثم نحن نامل ان تبدي لنا رأيك الطيب لما عرف عنكم من غيرية ووطنية عن فتوى القرضاوي وعن ما جاء بكتاب الرد من العلماء الافاضل في سورية..؟رد الحسينيالقرضاوي لا يعبر إلا عن نفسه...وتجربة الناس في البيانات ضحلة..وبعد لكم اطيب الأمنيات وأجلها ونأمل أن تنتهي تلك الأزمة ورحم الله شهداء الوطن الشرفاء من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب والسلام عليكم تثليثا وتوحيدا وتوحدا والسلام..رد الحسينيوأنا بدوري أشكرك شكرا جزيلا. | |
|
| |
عمار نائب المديرالعام
اسم دولتي : عدد الرسائل : 1752 العمر : 60 المهنة : موظف المزاج : ماشي الحال
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني الجمعة أبريل 22, 2011 2:34 pm | |
| نحن السوريين ضد القتل لأي شخص كان الدم السوري غالي على كل السوريين ونحن ضد الشغب والتخريب والقتل ومع المطالب بشكل سلمي كما اجاز القانون بحق التظاهر للمواطنيين ولكن اوكد وبشكل سلمي وعدم الأعتداء على الممتلكات العامة او الخاصة لانها ملكا لكل السوريين ورحم الله جميع الشهداء الذين سقطو | |
|
| |
علي منير الاسد مبدع
اسم دولتي : عدد الرسائل : 193 العمر : 66 المهنة : شاعر وفنان تشكيلي المزاج : الحمد لله على نعمه
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني السبت مايو 14, 2011 10:37 pm | |
| ونحن ياسيد كنا قد رددنا على رده للاطلاع كي لاتبقى الصورة مشوشة وللاسف هو منشور من زمن بعيد على الفايسبوك والمخجل انه منشور ايضا على هذا الموقع فلماذا لم تنشره هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ موضوع: رد: ردا على الدكتور محمود ابو الهدى الحسيني الفاقد المصداقية السبت أبريل 23, 2011 3:19 am تشغيل/تعطيل الإقتباس المتعدد رد مع اقتباس نص المساهمة حذف هذه المساهمة رد على الرد ...المكتوب من الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني بقلم علي منير الاسد من علي الاسد في 21 أبريل، 2011، الساعة 08:53 مساءً
رد الردعلى الرد ...المكتوب من الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني بقلم علي منير الاسد
الرد على الرد ... التي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني
من محمود أبو الهدى الحسيني في 21 أبريل، 2011، الساعة 02:00 مساءً
قال الأستاذ علي الأسد:
حوار عقلاني هادىء لمقال للدكتور محمود أبو الهدى الحسيني نحاوره عبر الرد الموضوعي والتحليل المنطقي بعيدا عن التنظير وما شاكل
ما كتبه الدكتور الحسيني هو باللون الأسود الغامق ورد الأستاذ علي الأسد هو باللون الفاهي
والقاسم المشترك بيننا الوطن
اندلعت نار نخوة وحمية في درعا .. وتعاملت بعض الأطراف الرسمية معها بأسلوب خاطئ أجمع الجميع على خطئه... وتداخلت التفسيرات بمؤامرات لبنانية وأردنية وفلسطينية وأطراف مدفوعة بالأجندة الخارجية... وسقط الشهداء وترحمنا عليهم
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الدكتور المحترم محمود أبو الهدى الحسيني المحترم قلت اندلعت نار نخوة وحمية في درعا ونحن نتساءل متى تندلع النار وما معنى النخوة وأية حمية تلك طبعا مع التظاهر وتلك حق كفله الدستور والقانون ونحن معه
رد الحسيني:
ذكرنا عبارة النخوة والحمية بعدما علمنا ما حصل في درعا من اعتداء كلامي على أعراضها من قبل أشخاص هم تحت المحاسبة الآن
رد على الرد الاسد يقول:
انت قلت اشخاص واضفت انهم تحت المحاسبة والاشخاص يمثلون انفسهم وتلك الحمية والنخوة اسقاطها كان على الدولة بدليل اننا سمعنا هتافات ضد رامي ولم نسمعها ضد عاطف مما يعني ان النخوة والحمية ليست في مكانها وان صح فها هي تحاسب فلما لاندعو لوقف تلك الحمية والنخوة ؟؟ مضافا اليها ان النخوة لاتحتاج لفزعة من باقي المحافظات وهو دليل على ان الامر منظم وليس عبثي...؟.
ولكن الا ترى معي أن التظاهر له مطلب موضوعي وهو رسالة للقيادة وصوت يرتفع ليصل وعندما يصل ويتم تحقيق المطالب المشروعة الا يعني الكف عن التظاهر والتظاهر سمة حضارية ومطلب محق إن كان في سياق موضوعي ومطلب مشروع
رد الحسيني:
إننا نشكر السيد الرئيس على تلبيته رغبة مواطنيه في رفع حالة الطوارئ، ولكن هناك مطالب ينتظرها الشعب من سيادته.. كحريات التعبير .. وحريات الأحزاب... وحريات النشر... وحريات الإعلام .. وهناك عدم تكافؤ في الفرص للمواطنين ينتظرون منعها.. وهناك تداخل بين السلطات القضائية والتشريعية والتنفيذية لصالح التنفيذية ولا بد من عودة السلطات إلى اختصاصاتها.. وهناك مطلب تعديل الدستور لا سيما المادة الثامنة بعدما صارت ضرورة المشاركة العامة في حفظ البلاد ودعمها واجبا وطنيا مشتركا... وهناك مطلب التأكيد على نزاهة الانتخابات البرلمانية القادمة
رد على الرد الاسد يقول:
ونحن ايضا نطالب بحرية احترام التعبير على ان يكون ضمن ضوابط اخلاقية ومع حرية الاحزاب على ان لاتكون عرقية او اثنية او دينية ونحن مع حرية النشر على ان يحترم ميثاق شرف يحترم لون وطائفة ومعتقدات الاخر وان لا يكون نشرا تحريضيا ويحترم رمز الدولة وقوانينها والخ ونحترم حرية الاعلام على ان لايكون كحريات الجزيرة او العربية واورينت وبردى ومن لف لفهم لانها افتراءات الا ان كنت ترى غير مااراه؟ عدم تكافؤ الفرص لم افهمها والدليل لدي لائحة من شباب ال الاسد وشهاداتهم الجامعية سعوا للتوظيف ولكنهم لم ينالوا لا الاستثناءات ولا غيره وان اردت اعطيتكم وكتابة اسمائهم فكيف يكون تكافؤ الفرص وان اردت فصلنا على هرميات الدولة من الوزراء والنسب وما شابه والتداخل موجود في كل بلاد الدنيا فصدور حكم قضائي لايعمل به ولا قيمة له الا من خلال السلطة الاجرائية وتلك نغمة بتنا نسمعها وللحد من التداخل نطالب بتطبيق القانون ولو طبق القانون حقيقة فيما يحدث لكنت وجدت الامور اكبر بكثير مما حصل والمادة الثامنة والتي تعني ان حزب البعث هو الحاكم ارى طرحها على الشعب السوري للتصويت عليها اما مطلب تعديل الدستور فهو قفز واضح وصريح للانقضاض على السلطة فما هي المواد التي ترى تعديلها ولنكن صريحين لم يبقى والا لما لانطالب بالغاء المادة التي تقول ان دين الدولة الاسلام وان لم نرى الغائها والقوانين تستمد شرعيتها من التشريع الاسلامي هنالك محاكم لكل من الاخوة الدروز والمسيحيين ونحن نطالب ايضا بان يكون محاكم جعفرية انها ترهات وستدخلنا نفقا ضيقا والامور لاتعالج بطريقة مايريد من خرج الى الشارع هنالك شارع اخر مازال صامتا وله مطالب ايضا منها ان الازهر الشريف يقر المدهب الجعفري ونطالب باضافته لكلية الشريعة تدريسا واقراره مثل اخوته الشافعي والمالكي والحنفي والحنبلي فما هو رايكم دام فضلكم؟ ونحن مع نزاهة الانتخابات بكل ابعادها على ان يتم تنظيم قانون موضوعي وشفاف ونزيه ..؟.
علما ان من المطالب مايحتاج الى الاجماع وقد تكون مطالب لمجموعة قد تختلف مع مجموعة اخرى والامر يحتاج الى اكثرية وقد تكون بعض المطالب لاتحقق رغبة الاكثرية فهل نقول ان كل تلك المطالب محقة ويجب الاستجابة لها كما ونوعا نحن الان لسنا بوارد مشروعية المطالب واحقيتها والخ
ما ذكرته هو مما تجمع عليه أغلبية الشعب السوري
ولكن لايمكن ان نقول اندلعت النار لان اي نار كانت هي مرفوضة قطعا لانها ستحرق الجميع فهل نسعى للاحتراق جمعا ...؟
رد الحسيني:
نسعى معا لإطفاء تلك النار
رد على الرد الاسد يقول:
ونحن معك ولكننا نطالب من يزيدها بالمطالب التعجيزية على مبد كل ماطلب تحقق فلما لا نرفع سقف المطالب الى ما لانهاية...؟
ثم عافاك الله انت تقول تعاملت بعض الاطراف اي ليس كل الاطراف ولكننا وجدنا انه تم تحميل جميع الاطراف المسؤولية ونحن مع محاسبة المخطئين ولكن لم أجد دعوتكم شملت سوى الجهات الرسمية أم انه لم يقع خطا من الآخر اي ممن أرادها نارا والصور تريك من هدم وحرق وخرب واعتداء على مؤسسات الدولة وبعد ألا ترى معي انحيازا غير موضوعي ويتعامل بمكيالين...؟
رد الحسيني:
أنا معكم تماما في معاداة كل الممارسات الخاطئة الشعبية والرسمية والمتطرفة والتكفيرية، ولكننا حين نخاطب الطرف الرسمي فلأنه الأقدر على المعالجة، وواجبنا كمثقفين تقديم الأفكار
رد على الرد الاسد يقول:
وها نحن نتشارك في تقديم الافكار علنا نصل الى اتفاق يرضي الاكثرية من ابناء شعبنا .
وتقول تداخلت التفسيرات بمؤامرات الخ وأنت هنا تنفي انه يوجد أجندات خارجية لبعض من أراد اندلاع النار
رد الحسيني:
لا ننفي المؤامرات الخارجية، لكن لا نجعلها شماعة التقصير
رد على الرد الاسد يقول:
جميل اننا سمعنا من يقر بوجود مؤامرت ونحن لانجعلها شماعة لان تلك المؤامرت تستغل فقر الناس وبعض النفوس الضعيفة والدليل لايمكنهم ان يجرو طبيبا او مفكرا او عالما او مثقفا الخ ولكنهم يستجرون البسطاء بالمال والمتعصبين بازكاء التوجه الطائفي والتكفيري ويعتبرونهم مجاهدين ومثواهم الجنة رغم قلتهم ولكن نقطة صغيرة من نجاسة تعكر الماء الراكد ولو كان بحيرة؟.
اما عن النخوة فليس هاهنا مكانها والا أين نخوتنا من الحفاظ على الأملاك العامة وهل تزر وازرة وزر أخرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا معكم تماما في معاداة كل الممارسات الخاطئة الشعبية في المساس بأي من الممتلكات العامة.
اكثر من علامة تعجب ولن أقول علامة استفهام كي لا تقول انني أقصد زيد لأبرر لعمرو؟
أما الشهداء فنحن معك اننا نترحم على الشهداء الشرفاء المطالبين بحقوقهم والشهداء المدافعين عن مكتسبات الجماهير كخط مستقيم لا احناءة فيه؟
وقالت اللاذقية وبانياس والبيضا نحب الحرية... وتكرر التعامل بالأسلوب الخاطئ أيضا، وتعالت تفسيراتٌ جديدة تتحدث عن المندسين... وسقط الشهداء وترحمنا عليهم
رعاك الله يا دكتور ومن لا يحب الحرية ولكن هل من الحرية مصادرة حريات الآخرين أليست تلك الجماهير التي في بيوتها واعتقدها الكثرة الكاثرة ثم لنتفق عن معاني الحرية قد يخرج من يريد أن يكون عاريا بالشارع مدعيا أنها حرية فهل نوافقه عندما يعتدي على حرية بصرنا لا نقبل ونرفض ولكننا لو كنا عميان البصر فلا يشكل تعريه لنا أزمة فهل يعقل اننا نرفض حريته باعتدائها على بصرنا ولا نرفض حرية لا شكل لها ولا لون.
رد الحسيني:
علينا حين يرتفع ضغط الجماهير بعد شعورها بالغبن أن نتسامح مع غضبها العفوي الذي يعبر عن فقد التوازن، لأنها تعتقد أن الكيل قد طفح..ولا شك أن الحريات لها ضوابط
رد على الرد الاسد يقول:
عدنا الى نغمة الغبن الغبن سمة البشرية من ادم الى يومنا وليت الغبن متماثل في بلاد عرباننا كما هو موجود لدينا لنتقي الله في بلادنا الغبن مووووووووووووجود ولكنه في سياقه العام طبيعي والغضب عفوي في يومه الاول ولنقل الثاني والعاشر وبعد الا ترى معي انه ممنهج عندما يقتل قتيل يقولون دعهم ثلاث ايام انها فورة غضب وازاد هو خطة مبرمجة وممنهجة فلا تقل لي ان الغضب سيستمر الى ما لانهاية الم يكن الاحرى بنا ان نغضب لحرق القران ولكن لم يتجاوز الغضب ايامه الاولى وبعد لم نعد نرى غضبا وكل غضب متتابع ومتتالي يتحول الى حقد مكنونات الخارجين على منطق المواطنة وتلكم حقيقة الاقصائية التكفيرية التي يروج لها من فئة ضالة تجد من يساندها وان من بعيد؟ ان اغضبني جاري لا اضربك بل اضرب جاري او اسامحه وان تعفو فان الله يعفو عن كثير؟.
وانأ اطلب منك ومن كافة المثقفين ومن مريديك التعريف بمفهوم الحرية التي نريدها فهل لو تعامل احد مع اسرائيل رافعا راية انه حر وتلك حق من حقوقه نوافقه الراي وهل التامر مع بعض العربان على وطننا هو حرية نامل ان نتعرف الى الحرية التي يتم المطالبة بها علنا نكون من انصارها...؟
رد الحسيني:
الحرية المطلقة كائنٌ لا وجود له إلا في الخيال، وفي كل المجتمعات مهما كانت متحللة نجد بعض الأعراف المحترمة، والتقاليد المعتبرة، والأخلاق الإنسانية.
الحرية المعتبرة هي ما كان بعيدا عن الإفراط والتفريط، فليست الأهواء النفسانية ميزانًا للحرية، وليست العاطفة ميزانا للحرية، ولابد من اعتبار المصالح الخاصة بشرط عدم الإضرار العامّ بالآخرين، ولا بد من تقديم المصلحة العامة للمجتمع على المصلحة الفردية الخاصة، ولا شك أن مفهوم الحرية يخضع للثوابت الإنسانية الكبرى التي يتفق عليها العقلاء
رد على الرد الاسد يقول:
الحرية المطلقة موجودة لدى الاموات ولكي تكون فاعلة وخلاقة يجب ان يتم التوافق عليها من قبل الجماهير على ان يقرها بضوابط كي لاتصبح فوضى وتتحول الفوضى الى اعتداء والاعتداء عدوان يولد رد فعل نقيض فتغدو الحرية خبط عشواء تضر اكثر مما تنفع ولكي يكون للحرية قيمة فلا بد من اخضاعها للزمان والمكان وثقافة المجتمع فلا حرية مثلا للافراد على حساب حرية المجتمع اما الثوابت التي يتفق عليها العقلاء هي اشكالية كبيرة فمن هم اؤلئك العقلاء ............؟.
ألا تعتبر الفلسطينيين واللبنانيين والأردنيين والعراقيين ممن القي القبض عليهم مندسين أم انهم من جمهورنا العربي المسموح له مساندتنا في تظاهراتنا؟
بالامس منعت الإمارات السوريين من التأييد أمام السفارة السورية فهل يحق لهم ما لا يحق لغيرهم ماتصنيفك لهم...؟
رد الحسيني:
وجود مندسين ممكن، لكن لا نجعله أيضا شماعة تقصير والمكيال في كل مكان واحد.. أنا معك
الرد على الرد الاسد يقول:
ها انت رعاك الله تقوك ممكن اي انك ترى وجود مؤامرة ولاترى وجود مندسين بل تقول ممكن والممكن يقع بين
بينين والسؤال من هم اؤلئك العاملين على ترجمة المؤامرة على الارض ان لم يكونوا مندسين فمن هم ونحن سنعمل مع كل شرفاء الوطن لتحطيم الشماعات ...؟ .
وصرخت دوما وحرستا وحمص وتلبيسة نعشق الحرية.. وتكرر التعامل بالأسلوب الخاطئ أيضا، لكننا أصبحنا نسمع في التفسيرات الرسمية عن تمرد مسلح.. وجماعات سلفية متطرفة.. ومشروعات إمارات إسلامية جديدة
لديك أصدقاء في حمص عليك أن تكون منصفا سلهم ماهي الشعارات التي رفعت أليست الدعوة إلى الجهاد جهاد ضد من وما هو تعريفكم للجهاد ثم أليست الدعوة للجهاد على الكافرين دعوة مشبوهة أم انك تعتبرها من ثقافة النسيج السوري ودعوة الإخوة المسيحيين للوقوف بوجه الكافرين هل هي من ثقافة الإسلام السمح أو من ثقافة السوريين
رد الحسيني:
كل ما تفضلتم بذكره لا يبرر القتل بالرصاص، بل علينا أن نعالج الأزمات بالاستيعاب التربوي الحواري فقط
رد على الرد الاسد يقول:
وهل الاسلام يجيز قتل الاخر ثم من يحدد من اطلق النار ولدينا احصاء مرعب عن ان من استشهد من الامن والجيش هو اضعاف المدنيين والاستيعاب التربوي وانت من اهله هو مهمتكم في خدمة وطنكم ولا يحتاج لا للدولة ولا لغيرها فاين كان دور علماء الامة وهل تلك شماعة ايضا ..؟.
لنكن منصفين قليلا إنهم جماعات تكفيرية ومساندتهم هي مساندة لفكر بعيد عن مفاهيمنا أم تريد أن نقولها وبصراحة انها دعوة من السنة ضد العلويين وتكون أجندة داخلية فان كان ؟ فهو دعوة لتخريب سورية.
رد الحسيني:
لو قرأتم ما نكتبه لعلمتم أننا حريصون على الوحدة الوطنية بكل أطيافها، وعلينا الإصلاح لا الإقصاء
رد على الرد الاسد يقول:
نحن لم نشكك بوطنيتكم ولكن كما نقول ان على الدولة ان تفعل وتاخرت والخ الاترى اننا نحن ايضا تاخرنا ومفردة الاقصاء تلك يجب اعدامها لانها اصبحت متداولة وهي من المصطلحات المولودة خارجا وتبحث لها عن جنسية وهوية سورية نامل ان لاتجد لها مرتعا لا في قلوبنا ولا في عقولنا ..؟.
إنها أجندات خارجية وسيبقى المسلمون بكل طوائفهم ومدارسهم الفكرية نسيجا واحدا إلا إن كان من يرى بعين واحدة نقول له افتح عيناك وقل لنا معنى الدعوة الى الجهاد وان قلت ضد الظلم والفساد قلنا لك وما هي الدعوة لاستئصال الكافرين ومن هم اؤلئك الكافرين واعتقد انك لن تجيب؟؟؟؟...
رد الحسيني:
مشكلة التكفير تعالج بالتوعية الإعلامية، ولو فسح لنا المجال كما يفسح لمن هل أقل ثقافة لاستطعنا استئصال هذه الأفكار بأسلوب تخصصي، واختصاصي أصلا أنا هو في العقيدة الإسلامية، وأملك كثيرا من أدوات الحوار، ولكنهم يهتمون بمن يصفق، وليس بمن يوجه
الرد على الرد الاسد يقول:
بل تعالج من وجهة نظري بالتربية المنزلية واماكن العبادة ومن ثم الاعلامية وهنا لدينا تساؤل ان لم يكن للمنزل واماكن العبادة دور فما هو مهنى وجود العلماء ولا اي شيء يدعون في حطبهم ايام الجمعة والاحد والخ انت تقول عن الاخر انه اقل ثقافة اليس في تلك المقولة بعض من تجني ونحن نبارك ادوات حواركم ولكن لاتشكيكا بل استفهاما اين كانت ادوات حواركم فيما مضى ؟ وهل البوطي والفرفور وبركات والشامي وعكام والحوت والخ والقائمة تطول مصفقين ؟ انه تجني اكبر؟ وهل النابلسي ممن لايوجهون ؟ ربما لك راي اخر لا اشاركك فيه؟.
أعتقد أننا في أزمة تعامل مع الأزمة
وأنا اخالفك الرأي وطبعا على ان لايفسد للود قضية إن القيادة وعلى رأسها السيد الرئيس تعاملت مع الأزمة بكل موضوعية وشفافية وبسرعة وبحكمة ووعي قل نظيره وإلا تحولنا إلى أفغانستان أخرى ثم أنت قلت اننا في ازمة تعامل مع الازمة وتلك مشكلة كبيرة نحن نطرح الأمور بتعقيد فوق تعقيدها وليتك تنصح معرفا الازمة وكيف يجب ان يتم التعامل معها أي لا أن نطرح مشكلة بل ونطرح حلولها من وجهة نظرنا عل القيادة ترى ان تعمل بها فيكون لك الثواب ؟
رد الحسيني:
أنا معك في حكمة السيد الرئيس لكن الأجهزة الأمنية ليست مدربة – كما قال سيادته- ولهذا تقع في الأخطاء، ولو طلبت الدولة أن تكون هي والشعب معا في التعاون الشفاف والجاد لإيجاد الحلول لسعينا ركضا، ولكن المشكلة تكمن أننا في معادلة 1×0 = 0 ونتمنى معادلة 1×1 = 1
رد على الرد الاسد يقول:
هو لم يقل ليست مدربة بمعناها الفضفاض ولكنه اراد انها تحتاج الى مزيد من التدريب لمعرفة مهامها الموكلة بها والاخطاء ستقع ان كانت مدربة او لا فمن لايعمل لايخطىء انت تسعى ركضا ولكن هنالك من يسعى زحفا جهاديا وتلك لاتتفق مع مايحدث؟ ونحن نتمنى معادلة اخرى ان القانون فوق الجميع مما يعني ان القانون فوق واحداتنا التي قد تكون مزاجية بين طبقات المجتمع والدليل لم ارى مطالب موحدة من الطيف السوري بل لكل مطالبه التي يرى انها تتناسب وخلفيته من ثقافة دينية او اجتماعية والخ؟
وفي أزمة تفسير للأزمة
نأمل يا دكتور ان تفسرها لنا وجزاك الله خيرا عن امة الاسلام والمسلمين..
رد الحسيني:
فسرتها يا صديقي آنفا
رد على الرد الاسد يقول:
نعم فسرتها ولكن كمن فسر الماء بالماء.
وفي أزمة أرواحٍ سورية تزهق يوما بعد يوم، ودماءٍ سورية تسيل على أرض الوطن هنا وهناك
ولكن يجب أن لا نستبق الأحداث لننتظر ما تسفر عنه التحقيقات لتحديد من هو المسؤول عن إزهاق تلك الارواح؟
رد الحسيني:
ونتمنى أن لا تطول التحقيقات وأن تعلن بشفافية
رد على الرد الاسد يقول:
ونحن نتمنى ان لاتطول ولكن ونحن في زحمة من المطالب وزحمة من القتلة وزحمة من المظلومين وزحمة من الخ يحتاج الامر الى وقت نامل ان لايطول وان يكون سريعا لامتسرعا وان يكون ضوء يبدد حتى الشفافية بشفافية اكبر؟.
من حيث المبدأ.. أيًّا كان الفاعل فهو قاتل...وهو أثيم..
ليست مسؤوليتنا تحديد الفاعل لأنها مسؤوليةٌ رسمية، وإن كنا لا نوفر جهدا في محاولة الكشف عنه..
لكننا نجزم بأن الفاعل مجرم.
ونحن معك القاتل مجرم آثم كائنا من يكون ونبارك جهدكم في البحث والتقصي لمعرفة من هم ؟
وليست من أهداف الشعب في سورية تأسيس إمارات إسلامية هنا أو هناك على الأجندة المتطرفة، لأن سورية هي فسيفساء الماضي والحاضر، وبلد العيش المشترك الذي يحكمه مفهوم التساوي في المواطنة..
والمؤامراتُ والاندساسات مهما كانت قوية فليست أقوى من وطنية الشعب السوري الكريم الحر الذي يصرُّ على الوحدة الوطنية ونبذ الطائفيات والفئويات..
بلدنا يمرُّ بمحنة شديدة، وفيها ثوابتُ رئيسة لا يستطيع الحلُّ الأمني تجاوزها...
- الحريات العامة بكل أطيافها وبالمعايير الدولية..
- الحوار الوطني المترفعُ عن كل أشكال الإقصاء والاتهام..
- الدولة التي تستوعب شعبها وتحميه، مهما كانت الظروف قاسية، وتمنعُ نزيف قطرةٍ واحدة من الدمِ السوري
نعم السوريين ليس من أهدافهم تأسيس إمارات إسلامية ؟ فمن رفعها بحمص؟ لا إخوتنا الحماصنة ولا المتظاهرين فمن هم إن لم يكونوا مندسين ومن خارج الوطن وهم قلة إنهم مجموعة صغيرة أليست تلك أجندة خارجية؟
يادكتور هل من طالب بالجهاد وقتل الكفار هو من نسيج الشعب السوري وعندما يكون تكفير من طرف لآخر ألا تنتفي مفاهيم المواطنة ثم من موقعك ألا يجب إدانة شديدة لمن دعا للجهاد ولقتل الكافرين أم أن لك رأي اخر..؟
رد الحسيني
ليست هذه يا صديقي أجندة خارجية، بل هي الحاجة للانفتاح الإعلامي التربوي الذي يستأصل الإقصائية بكل أنواعها ويعادي رفع السلاح على أي سوري أيا كان هذا المواطن السوري... يكفي أنه في سورية الحضارة والتميز الثقافي
رد على الرد الاسد يقول:
وهل تعلم ماهي الاجندة الخارجية حتى تنفي عنها اعلمنا ماهي تلك الاجندة ؟ان التمسك بالكلام الكبير لايخفي الحقيقة فسورية الحضارة لاتدعو الى القتل والتشويه المتعمد والتميز الثقافي لايجيز لنا ان لانعترف بالحقائق كاملة غير منقوصة انها اجندة انقضاض على الحكم وعلى بنيته وعلى راس الدولة السيد الرئيس لمواقفه المشرفة من القضية العراقية والفلسطينية واللبنانية ومقاومتهم وتلك هي الحقيقة التي لاتقبل نقاشا الا ان كان نقاش تعسفي وقارن السيد الرئيس بمواقف 21 الواحد والعشرون من الرؤساء العرب لنرى لم وكيف ومتى تم وضع سيناريوهات الانقلاب على مواقفه المشرفة؟.
انا لم افهم معنى الثوابت التي لاتحل أمنيا فليتك تتكرم بتعريفنا ماهي تلك الثوابت ................؟
ومتى كان في بلادنا حوار وطني تم فيه الإقصاء ألا ليتك تعطينا شاهدا واحدا ؟ ومتى كان الاتهام يشكل جريرة ان لم يبنى على وقائع...؟
رد الحسيني:
الثوابت هي:
- الحريات العامة بكل أطيافها وبالمعايير الدولية..
- الحوار الوطني المترفعُ عن كل أشكال الإقصاء والاتهام..
- الدولة التي تستوعب شعبها وتحميه، مهما كانت الظروف قاسية، وتمنعُ نزيف قطرةٍ واحدة من الدمِ السوري
والإقصاء يا صديقي هو في المادة الثامنة من الدستور والتي آن الأوان لإزالتها إعلانا للمساواة الوطنية.
والحوار الوطني غير موجود على أرض الواقع... وأشكر الفايس بوك الذي أتاح لنا فرصة الحوار..
الرد على الرد الاسد يقول
اية معايير ياصديقي تلك ...؟ هل هي معايير حريات قتل الفلسطينيين وسحقهم في غزة وهو معيار لديهم ام انه معيار الديمقراطية التي استباحة الشعب العراقي ام انه معيار الحرية المطلقة لاسرائيل التي تجيز الف غزة وقانه وبحر البقر ام معايير دولية تهب جائزة نوبل لاسرائيلي عفن ام تلك المعايير التي تطبق على حارق القران تحت مسمى الحريات ام تلك التي اساءة للرسول ام حرية ومعايير القرضاوي في ومالو ام فتاوي رضاعة المراة للكبير ؟ اي معايير عافاك الله ؟ انا لست مع الحوار الوطني مع التكفيريين والقتلة والمجرمين والادوات الرخيصة؟ بل مع حوار عقلاني مع اطياف المجتمع السوري المدرك لقيمة الحوار لا الحوار من اجل الحوار فقط؟
وهل استطاعة امريكا في 11 سبتمر ان تجنب الشعب الامريكي نزف الدم وهل استطاع الروس ام الفرنسيين ام البريطانيين ام السعوديين القطريين الاماراتيين والخ ان الة القتل بيد مجرم لاتستطيع كل الدنيا من منعه اليس من في العالم من اصحاب الاحزمة الناسفة اموات فهل تستطيع ان تمنع انت او انا او اي بلاد ؟ لنكن منصفين ان الدولة عملت مابوسعها وفوق طاقتها وهي مطالبة باكثر واكثر ؟وها هي نغمة الاقصاء وكان الشارع ملك لمن يدعي انه مقصى وانا لم افهم معناها هل كل الفعاليات من وزراء ومدراء واعضاء مجالس شعب ومدن وما الى اخر القائمة عملوا جميعهم على الاقصاء ولو كان صحيحا فنحن في دولة الاقصاء والتقصي قليلا من الموضوعية ربما همش البعض ولكن لايعني اقصاء بل الاقصاء ماسمعناه ورايناه في الايام الاخيرة؟
والاقصاء في تلك المادة هي نتيجة تصويت الشعب السوري على الدستور فهل اقصى الشارع السوري نفسه؟ عجبي؟
دولتنا من أهم دول العالم التي تحمي شعبها وتحميه واليوم كيف ترى الاستيعاب أمام فوهة غدر لبندقية مأجورة هل تتم بالتنظير والشعارات..
رد الحسيني:
أتفق معك 100% في توصيف البندقية المأجورة ولكننا حتى اللحظة لا نجزم من الذي يحملها؟ ومن هو الأقدر على حملها؟
رد على الرد الاسد يقول:
يحملها المجرم والمتامر والاقصائي ويحملها رجال القانون من شرطة وامن وجيش وهو حق مكفول كفله الدستور والقانون والا فما معنى وجودهم ان كان المواطن يتسلح فيحرق ويقتل ويسرق ويدمر ؟
ألا ليتك تقدم لنا منظومة متكاملة عن طرق التعامل مع تلك الحالات؟
رد الحسيني:
بسيطة: حسن النوايا بالإفراج عن معتقلي الرأي، والسماح بعودة السوريين في الخارج، وفتح حوار وطني، وأنا واثق من توقف كل أنواع التوتر
رد على الرد الاسد يقول:
كلمة حسن النوايا بعد 40 مرسوم تشريعي وقانون وقرار هو تشكيك باصلاحات الدولة وبقرارها ومجموعة من معتقلي الراي لاتعني اثبات حسن نوايا وان نفرض على الدولة كل انتبه الى كل ؟ مانريد ماقيمة تلك الدولة ومامعنى وجودها وهيبتها؟ قليلا من الموضوعية بالامس اعتقل المدعو عيسى قالت المحطات الهزيلة انه ناشط حقوقي والحقيقة بعد مراقبة دقيقة تبين انه شاهد العيان المنافق المتواجد في اربع محافظات بتوقيت واحد فهل نقول انه من معتقلي الراي؟؟؟؟؟؟ انا مع عودة كامل السوريين في الخارج.. حوار وطني بعد ان يتم محاسبة الجميع ممن تامر على امن الوطن وقتل وشرد وهدد والخ؟ اما انا فلست واثق من توقف التوتر الا بممارسة النظام العام وتطبيق القوانين برمتها...؟.
وكيف يتم المنع امام آلة القتل المتنقلة .....؟
رد الحسيني:
بتعاون الدولة مع كل أطياف الشعب
رد على الرد الاسد يقول:
والدولة لم تكن يوما الا مع كل اطياف الشعب الملتزمين قضايا امتهم ووطنهم والعاملين لرقي وطنهم لا اولئك ................؟.
ثم نحن نامل ان تبدي لنا رأيك الطيب لما عرف عنكم من غيرية ووطنية عن فتوى القرضاوي وعن ما جاء بكتاب الرد من العلماء الافاضل في سورية..؟
رد الحسيني
القرضاوي لا يعبر إلا عن نفسه...
وتجربة الناس في البيانات ضحلة
رد على الرد الاسد يقول:
نحن كان سؤالنا عن فتوى القرضاوي لا عن شخصه لاننا لو اردنا التطرق لشخصه لزودتكم بكم من الفتاوي التي تسفهه ورايه من علماء السعودية ومصر وغيرها؟ انا سؤالي محدد عن فتواه ومالوا؟؟؟؟؟؟ غريب كل العلماء تجربتهم ضحلة في البيانات هل تقصد انهم يبطنون غير مايفعلون ويقرون ويوجهون اليس تشكيك مرعب فعلماء الامة ؟ فكيف بعوامها؟؟؟؟؟؟..
وبعد لكم اطيب الأمنيات وأجلها ونأمل أن تنتهي تلك الأزمة ورحم الله شهداء الوطن الشرفاء من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب والسلام عليكم تثليثا وتوحيدا وتوحدا والسلام..
رد الحسيني
وأنا بدوري أشكرك شكرا جزيلا
رد على الرد الاسد يقول:
وانا ازيدكم شكرا على شكركم..... | |
|
| |
علي منير الاسد مبدع
اسم دولتي : عدد الرسائل : 193 العمر : 66 المهنة : شاعر وفنان تشكيلي المزاج : الحمد لله على نعمه
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني السبت مايو 14, 2011 10:45 pm | |
| لايجوز الرحمة واعتبار من رفع السلاح بوجه الدولة ممثلة بجهازها الامني والعسكري انهم قتلة فهل لنا الحق ان ننعتهم بالشهداء ونرحمهم وما هو رايك ان نقيم لهم نصب تذكاري؟ الشهداء هم رجال الامن والجيش ومن سقط من المدنيين بسلاح العصابات المسلحة التي انتهكت القانون واستباحة الوطن لهؤلاء ننحني ونقول لهم انتم وحدكم شهداء الوطن الذين نفخر بهم لانهم مشاعل النور في ظلمات حالكة ارادها المتامرون على الوطن خدمة للمشروع الامريكي الصهيوني ممثلا بخدام وبندر والحريري وعيروط وامثاله من القرضاوي شيوخ الفتنة ولكن رغم الجراح والحزن نحن اقوى منهم لاننا مع الحق والحق منتصر دوما شاء من شاء وابى من ابى والسلام على من اتبع الهدى والوطن وقائده الرمز الكبير بشار الكرامة العربية واسدها من المحيط الى الخليج ؟
| |
|
| |
راما ملازم أول
اسم دولتي : عدد الرسائل : 231 العمر : 43
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني السبت مايو 14, 2011 10:51 pm | |
| طبعآ دكتور علي لايجوز وهل نشبه المجرم بالشهيد نحن سعيدين بعودتك لنا دكتور علي وردودك هي دروس يتعلم منها الجهلاء | |
|
| |
الليث لواء
اسم دولتي : عدد الرسائل : 874 العمر : 54 المهنة : طبيب نسائية
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني السبت مايو 14, 2011 11:26 pm | |
| | |
|
| |
المديرالعام رئيس مجلس الإدارة
عدد الرسائل : 4686
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني السبت مايو 14, 2011 11:50 pm | |
| تحياتي لأستاذي الغالي علي منير الأسد معلمي تم نشر هذا الرد قبل ان تضعه سيادتكم هنا وهذا واضح من خلال التاريخ لنشر الموضوع وانما بالنسبة لنشره الرد لاشك حتى نفتح حوار اوسع معكم لنستفيد أكثر من خبرتكم ومعرفتكم ومؤكد أننا نسعى دائمآ لتحريض قلمكم ان يكتب لنستفيد وان كنت تجد غير هذا عذرآ منك سامحني وأنت أعلم بقرار داخلك بأني احبك من كل قلبي وأعتذ بك وأتخذت لي الأخ الكبير والمعلم والصديق الذي انتهل منه المعرفة وشرف كبير لي انك اخي ومعلمي | |
|
| |
علي منير الاسد مبدع
اسم دولتي : عدد الرسائل : 193 العمر : 66 المهنة : شاعر وفنان تشكيلي المزاج : الحمد لله على نعمه
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني الأحد مايو 15, 2011 2:14 am | |
| السادة الافاضل السلام عليكم لا من تلة انتظار ولا من الوان السواد او رمادية الموقف فنحن من عين العاصفة كنا جفونها ومن رمش الهدب كنا قعقعانها وصوتها اخرسناه انينا يتلاشى ولكنه يلفظ انفاسه ارادوها راية فكنا بياضها وحوروها دما وقرقعة سلاح بكينا الدم ورددنا قرقعتهم وكان الصدى منهم وكنا المدى لكم حبي لامنة بل واجب لانكم من اهله وصنوه والسلام عليكم ونصر الله وبركاته | |
|
| |
محمد الأبي مراقب عام
اسم دولتي : عدد الرسائل : 438 العمر : 49 المهنة : موظف المزاج : الحمد لله
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني الأحد مايو 15, 2011 8:30 pm | |
| رحم الله شهدائنا الابرار
والى الدكتور الغالي :اشتقنالك | |
|
| |
دلوعة سورية ريم دلوعة المنتدى عضو أساسي
اسم دولتي : عدد الرسائل : 765 العمر : 39 المهنة : إعلامية
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني الأحد مايو 15, 2011 9:45 pm | |
| عودتك لنا دكتور علي زرعت بنا السعادة اهلآ بعودتك الحمدالله انك بخير كنا قلقين عليك لأنك الأخ الروحي لنا | |
|
| |
علي منير الاسد مبدع
اسم دولتي : عدد الرسائل : 193 العمر : 66 المهنة : شاعر وفنان تشكيلي المزاج : الحمد لله على نعمه
| موضوع: رد: الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني الإثنين مايو 16, 2011 3:07 am | |
| لكم من المودة والمحبة 185000 كم مربع جغرافي ومتربع على القلوب لاحصنتكم صهيل الانتصار بعيدا عن عيروط من هنا ومنقرض من هناك لايامكم بيض القلوب من 23000000 مليون فارس يجتاز الزمن ليعبر الى ازمان قلما نجدها الا في تربة الشهادة المتمثلة وطنا نبذل في سبيله الغالي والنفيس ؟ ارادوها سلمية فكانت بردا وسلاما وحولوها سلفية فكانت عليهم نارا وطني لايخجل وطني يصرخ من تربته نبت الحرف سنابل معرفة انسانية فهل نسمح لمناجل الحقد بالحصاد لانكم كنتم ومازلتم رصيد محبة فجرناها بوجههم وتشظوا وبقينا مع رصيد محبتكم نحيل الوطن لبنك قداسة وفوائدها الروح لذا كانوا ماض ومازلنا حاضر ومستقبل لكم محبتي ومودتي جميع من قاتل بالحرف وبالكلمة وبالخنجر والسلام
| |
|
| |
| الرد على الرد ... الذي كتبه الأستاذ علي الأسد ... بقلم الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني | |
|