قاال الله تعاالي :
" ومثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء ( 24 )
تؤتي أُكُلُها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم
يتذكرون ( 25 ) " الآية من سورة إبراهيم
من الخطأ الفظيع ضرب الطفل
ولكن للأسف يستخدم كنوع من التربيه
ولان احجاامهم كبيره يفضلون استخداام العنف و الضرب و الاهاانه
بدل الكلمات اللطيفه و الحنونه و المقنعه
التي لهاا تاثير قوي في نفسية الطفل
متناااسين هذا الطفل الصغير بالحجم و كبير بذكااءه
واعتقد انهم هم يحتاااجون إلى التربية
و تطهير نفوسهم و ذكريااتهم من الضرباات المؤلمه التي حصلوا عليها في طفولتهم
و بالتاكيد الطفل لم يدرك حينما أخطأ ولم يستوعب سبب الضرب فيصبح مهزوز النفس و خااائف
فالضارب أحق بالعقوبة بناء على منطقه الهمجي الذي يستخدمه في ضرب الطفل ...
تنبيه
* من المهم أن تعلم أن الطفل عندما يُهان ويتألم من الضرب سوف لا ينسي ذلك ابدا
* وما ضرب لذلك السبب سوف يماارسه سرا
* سوف يتعود علي الضرب و يصبح شئ عاادي لا يباالي لذلك و يستخدمه في ضرب اطفااال اخرين
اي يصبح طفل عدوااني
* قد يكتم في قلبه الحقد و الكراهية لضاربه حتى يظهره بصورة اخري ليسترد كرامته علي حسب أدراكه الطفولي
همسه
قليل جداََ من الأطفال الذين يردعهم الضرب
لذا فإن الضرب لا يصح ان نجعله من وسائل التربية الناجحة
إلا في حدود الضرورة والمدروسة عند معلم حكيم
حتي يعيش الطفل في استقرار نفسي و الشعور بالأماان و شخصيته قويه
و يؤثر ذلك في بنااء مجتمع سليم