لدي عدة اسئلة لا افهم جوابها ولكن اريد ان اعرف متى ينتهي الجواب
فيوجد ظاهرة بكل انحاء العالم وهي العنف الأسري فدائما اذا اخطئ الطفل بعمل شيئ
تعرض للضرب من امه او والده وبهذا الشيئ يخاف الولد من والديه ولا يخبرهم بأي امر
فأول سؤال لدي هو الى متى سوف ينتهي التفاهم بالضرب؟؟؟؟
والثاني من سوف يكون البطل لهؤلاء الاطفال الذين يخافون من اهلهم؟؟؟
فهل لدى احدكم اي جواب؟؟ الأطفال يريدون الرحمة فالضرب لا يعتبر طريقة من طرق التفاهم
انما التفاهم هو الكلام اللطيف الذي يجذب الطفل اليك وان تجعله يحبك ويأتمن لك على اسراره
ومن سوف يرعى هؤلاء الأطفال الذين يتركهم اهاليهم هل هي المنظمات التي تتقاضى المال من اجل رعايتهم
فأن الأطفال لهم حقهم وهو رعايتهم وتربيتهم ولكن لا يوجد من يهتم فكثير من الأبناء عانى من الظلم
وينتظر ان يصبح هو البطل الذي سوف ينقذ المظلوم وكل شخص غني لا يعرف معنى الظلم لأنه هو الظالم
فبدون الأطفال لا يوجد مستقبل ابدا ولا توجد متعة الحياة ايضا فبعض الظواهر او الأحرى المشاكل التي يعانيها الأطفال
هي او والدهم شخص مدمن على الكحول وهي مشكلة يجب ايقافها ومنعها
او ان والدهم مدمن على المواد المخدرة فمن الذي سوف يمنعه عنها او متى سوف يتوقف تهريبها وتداولها
فهؤلاء الأشخاص يجب معالجتهم جيدا ربما يعودوا ويهتموا بأولادهم ويعطوهم الحنان الذي فقدوه
وربما لا ولكن لكل داء دواء واكيد يوجد دواء لهذا الداء وهو ان جعل هؤلاء الأهل يندمون على السنوات الضائعة
التي قضاها اولادهم بدون رؤيتهم او بدون حنانهم والاهم لماذا هم الضحايا ولم يقترفوا اي ذنب لأنهم لم يعرفوا غدر الزمان
وقهر الأيام فالأطفال كالملائكة لهم اجنحة مخفية بيضاء كل الثلج ولكن اهلهم لا يرون الا اللون الأسود فيها ولا احد يراعهم
فأن هذه الدنيا تجعل من الطفل وحش اذا لم يتأقلم فيها فقد اكلته الذئاب وهل يعقل ان يكون طفل صغير وحش
لذا كل ما اريده فقط هو ان يتم جعل الأهالي ان يهتموا بأولادهم ويعوضوهم عن كل الظلم الذي رأؤه
ويوجد بعض الاهالي التي تهتم بأولادها جيدا فأحيانا الأب يهتم بأولاده والأم تتركهم والعكس صحيح
وبعض الأطفال يصبحون مجرمون يسرقون ويصبحوا في الأخير في السجن بسبب الأهمال
فلماذا لا يكون معظم الأهل لطفاء هنا سوف نضع هذا الخط الأحمر الذي سوف يوقفنا عند السؤال
الى متى وسوف نتقدم بعد هذا الخط عندما نحصل على الجواب
هذا الكلام بكتابة يدي كاملة
وانا انتظر ردودكم الجميلة