الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com


 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلالمنشوراتدخولأحدث الصور
موقع صحيفة الفواصل السورية



صحيفة شاملة غير سياسية نعتمد على الجرأة
نلامس معانات المواطنين ونعالجها بايصال شكاويهم للمعنيين
ونعتمد بسرعة نقل الحدث بمصداقية وبدون تحيذ بعيدآ عن السياسة

http://www.alfwasel-sy.com/


 

 الرئيس بشار الأسد عشر سنوات من العطاء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المديرالعام
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
المديرالعام


عدد الرسائل : 4686

الرئيس بشار الأسد عشر سنوات من العطاء  Empty
مُساهمةموضوع: الرئيس بشار الأسد عشر سنوات من العطاء    الرئيس بشار الأسد عشر سنوات من العطاء  I_icon_minitimeالأحد يوليو 18, 2010 5:32 am

17/07/2010



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عشر سنوات من الإنجاز والتحديث والتطوير والمحافظة
على الثوابت القومية والوطنية لسورية مرَّت، مُذْ أدَّى ابن سورية البار
الشاب بشار الأسد، في السابع عشر من تموز العام 2000، اليمين الدستوري
لتسلّم حكم البلاد، التي كانت لا تزال تبكي ألمَ رحيل رئيسها الاستثنائي
القائد الخالد حافظ الأسد.


الرئيس بشار الأسد، الذي تربّى في بيت العزة والشموخ،
واستقى منه معين حكمته معرفةً وإيماناً بقضايا الوطن والشعب، والتزاماً
بأهداف الأمة، قاد، منذ تسلّمه مقاليد الحكم قبل عشر سنوات، سورية في ظروف
هي الأصعب، بكلّ ذكاء وحكمة وجرأة واقتدار؛ فتبنّى الفكر والخط المقاوم،
ودعم المقاومة بكلِّ أشكالها في فلسطين ولبنان والعراق، كما كان ومازال شغل
الرئيس الأسد الشاغل تعزيز التضامن العربي ومسيرة العمل المشترك بين
الأشقاء تحت سقف الثوابت القومية للأمة.
ومن يقرأ المشهد السياسي
والاقتصادي، يرى الإنجازات والنجاحات الكبيرة، والمكانة المرموقة التي
تتبوَّؤها سورية؛ من خلال دورها الإقليمي، وتأثيرها الدولي، في ظلّ القيادة
الحكيمة والشجاعة للسيد الرئيس بشار الأسد.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ¶ قيادة حكيمة.. وتمسك بالثوابت
عُرف
عن الدكتور بشار الأسد، منذ توليه رئاسة الجمهورية بإجماع كلّ فئات الشعب
السوري، حبُّه لبلده، واهتمامه الدائم بقضايا المواطن والقضايا التي تتعلق
بأمن سورية.
على الصعيد الداخلي، أدرك الرئيس الأسد، منذ اليوم الأول
لاستلامه منصب رئيس الجمهورية، عظمة المسؤولية، وجسامة الأمانة؛ حيث قال:
«إنَّ المنصب ليس هدفاً، بل وسيلة لتحقيق الهدف. وعندما يصل إلى المنصب شخص
لايحمل شعوراً بالمسؤولية، فإنه لايستطيع أن يأخذ منه سوى السلطة. والسلطة
دون مسؤولية هي الأساس في انتشار التسيّب والفوضى وتدمير المؤسسات». وأخذ
باتجاه التطوير الاقتصادي؛ من خلال تحديث وإصدار قوانين ومراسيم متعددة
كانت جميعها تصبّ في خدمة المواطن السوري، وإزالة العقبات البيروقراطية
أمام تدفق الاستثمارات الداخلية والخارجية لتنشيط كل من القطاعات «العام،
والخاص، والمشترك»؛ بهدف زيادة فرص العمل، وتحسين الوضع المعيشي للمواطنين.
وهذا ما لمسه المواطن في واقع حياته اليومية.

¶ أما على الصعيدين
العربي والدولي، فكانت السياسات والمواقف التي انتهجها الرئيس بشار الأسد
تعبيراً أميناً عن التمسك بالثوابت الوطنية والقومية، إلى جانب القدرة على
التعبير عن تطلعات الجماهير العربية وآمالها في الانعتاق من التبعية
والتحرر من الاحتلال؛ من خلال الرؤية المتكاملة التي قدَّمها لمواجهة
التحديات بموقف قومي جريء وشجاع، يؤمن بالجماهير ومقاومة الشعب العربي
المستمدة من عدالة القضية العربية، وحقّ الشعب العربي في استعادة كامل
حقوقه المشروعة. وأرست سورية علاقة متينة مع دول الجوار الإقليمي، وفعّلت
مواقف بعض الدول الأوروبية، وأقامت علاقات متينة ومتوازنة مع أكثر دول
العالم، نتيجة دورها الفاعل في المنظمات الدولية، لكن ليس على حساب الأرض
والسيادة والحقوق.
وسجَّلت السياسة الخارجية السورية إنجازات قومية
مهمة، مكَّنتها من تجاوز الضغوط والمؤامرات، وإسقاط مشاريع الفتنة والتقسيم
التي تستهدف المنطقة العربية، وجعلتها رقماً صعباً لا يمكن تجاوزه؛ حيث
واجهت المشاريع والمخططات المشبوهة التي تحاول تغيير خارطة المنطقة، والتي
تمَّ إفشالها من خلال دعم خط المقاومة والممانعة في فلسطين ولبنان
والعراق.‏
من أقوال السيد الرئيس
بشار الأسد:

¶ من خطاب القسم أمام مجلس الشعب: «علينا
احترام القانون، ففيه حفاظ على كرامة المواطن من قبل الدولة، وعلى كرامة
الدولة من قبل المواطن، وفيه ضمان لحريتنا وحرية الآخرين».
¶ في قمة
غزة الطارئة لنصرة الشعب الفلسطيني: «مصير غزة مصيرنا جميعاً، وحري بنا أن
نأخذ قرارات تحدث أفعالاً».. «القمة تهدف للوقوف مع غزة وليس للبحث عن
تسويات على حسابها».
¶ في ختام القمة العربية العادية الثانية والعشرين
في مدينة سرت الليبية: «نحن لا نثق في الإسرائيليين، ولا نعتقد بأنهم
يريدون السلام. لذلك نقول إنَّ الذراع الآخر لتحرير الأرض هو المقاومة».

في مؤتمر الأحزاب العربية 2009: «من الخطأ أن نعتقد أنَّ السلام يأتي من
خلال التفاوض، بل يأتي من خلال المقاومة. لذلك يجب علينا دعم المقاومة،
لأننا بذلك ندعم عملية السلام. فالمقاومة والتفاوض هما محور واحد، وكلاهما
يهدف إلى استعادة الحقوق المشروعة التي لن نتنازل عنها».
¶ في افتتاح
مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية- دمشق 2009: «القوة لا توهب بل تكتسب..
ونستطيع اكتسابها بتمتين علاقاتنا الاقتصادية، وكسر الحواجز الموجودة في
هذا المجال».

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قالوا في الرئيس بشار الأسد:

وفي
مقال لها بعنوان «سورية لا تزال لديها أوراق لتلعبها»، رأت صحيفة
الغارديان البريطانية أنه «يحقّ للرئيس بشار الأسد أن يهنئ نفسه هذا
الأسبوع لدى مرور السنة العاشرة على توليه منصب الرئاسة في سورية، بعد أن
ثبت نفسه كشخصية رئيسة في منطقة الشرق الأوسط، وقطع خطوات واسعة في تحديث
بلاده وتطويرها وتوسيع نفوذها، على الرغم من سنوات من الضغوط والمحاولات
لعزلها». وأضافت الصحيفة: «الرئيس الأسد يعتبر أكثر القادة العرب ذكاء
وانفتاحاً على الإعلام، وهو شخصية رئيسة في المنطقة؛ فهو قائد قومي يفخر
بقوميته، وداعم أساسي لحقوق الفلسطينيين، وهو يسعى بدأب وإخلاص إلى تحرير
الجولان السوري من الاحتلال الإسرائيلي»..
في حين رأت صحيفة السفير
اللبنانية أنَّ «الرئيس السوري بشار الأسد هو أكثر العرب انسجاماً مع نفسه
وارتياحاً إلى مواقفه بنجاحاتها التي حقّقت لسورية، وله شخصياً، مكانةً
متميزة تتجاوز النطاق العربي والمستوى الإقليمي بل والدولي أيضاً. لقد عادت
سورية «رقماً صعباً» لا يمكن تجاهله في أيّ بحث في شؤون هذه المنطقة، التي
ينتبه العالم لأهميتها أكثر مما ينتبه لذلك معظم المسؤولين في العواصم
العربية».

أشهر
شخصية عربية 2009
في العام 2009، أظهر استطلاعٌ للرأي، قامت
به جامعة ميريلاند الأمريكية وشمل ستة بلدان عربية (مصر، والأردن، ولبنان،
والمغرب، والسعودية، والإمارات)، أنَّ السيد الرئيس بشار الأسد هو أشهر
القادة العرب، وأكثرهم شعبية في الشارع العربي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الرئيس بشار الأسد في عيون شعبه
«منحبك».. قالها الشعب السوري لقائده من القلب إلى القلب؛
فقد أحبوه، ومازالوا، بصدق، وعاهدوه على العطاء والبناء -وهم ماضون على
العهد- يتغنّون بصفاته قائداً استثنائياً يعيش هموم المواطنين.. هو، في
عيونهم، باني سورية الحديثة من كافة النواحي الإنسانية والسياسية
والاقتصادية؛ يفخرون بمواقفه السياسية المشرفة، ويشمخون برؤوسهم عالياً
بقيادة الرئيس بشار الأسد، الذي جعل من سورية محجاً للجميع، دون التنازل عن
الأهداف الموضوعية والثوابت الوطنية. في قلوبهم هو القائد الشاب موفور
الكرامة، وبارقة الأمل التي أعطت كل مواطن سوري شعوراً صادقاً؛ لقربه
الدائم من الناس، وملامسته المستمرة لهمومهم، ومعايشته اليومية لأحلامهم
وطموحاتهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريانا
عضو شرف مميز

عضو شرف مميز
مريانا


اسم دولتي :
  • سوريا

انثى
عدد الرسائل : 1595
العمر : 54
المهنة : موظفة
المزاج : عاشقة للحياة

الرئيس بشار الأسد عشر سنوات من العطاء  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرئيس بشار الأسد عشر سنوات من العطاء    الرئيس بشار الأسد عشر سنوات من العطاء  I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 20, 2010 6:51 pm

الله يحميه ويخليه
لانوا حامينا متل ما لشام الله حاميها
نحنا كبار لانو قائدنا ومحافظ على هيبة سوريا وشعبها
وواقف وقفة عز باذن الله مابتنضام سوريا وبشار قائدها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرئيس بشار الأسد عشر سنوات من العطاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطاب السيد الرئيس بشار الأسد التاريخي
» الرئيس بشار الأسد في صلاة عيد الفطر السعيد
» مؤتمر وطني قريبا برئاسة الرئيس بشار الأسد
» برسم الأب والأخ والقائد الرئيس بشار الأسد
» مقابلة لسيادة الرئيس بشار الأسد مع التلفزيون الروسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com :: المنتدى الفكري والأدبي :: شخصيات وأحداث مرت عبر التاريخ-
انتقل الى: