ناصر قنديل على شام إف إم
- بدء المراقبون بمهمة التمهيد للتسوية
- التقرير الذي سيقدمه المرافبون. الأول سحب المراقبين لأن الدولة لم تفِ بوعودها. والثاني صحيح لم تنفذ كل البنود ولكن اللجنة تريد المزيد من الوقت
- سوريا ستفتح الأبواب لوسائل الأعلام ولكن وضعت حظر لثالث مؤسسات وهم الجزيرة والعربية والفرانس 24 لأنهم تورطوا بدماء المواطنين
- لا أحد يستطيع أن يتنمرد على السوريين
- أنا أتفهم موقف المحتجين على صمت حماس
- المعركة هي معركة أسيا وليست معركة سورية ولكن سورية هي المفصل
- أمريكا مضطرة أن تدفع إما بالخليج أو تركيا أو إسرائيل
- في سوريا القليل من الديمقراطية والكثير من الحرية
- في فرنسا كان إطلاق الإسلام فوبيا .. في سوريا القبول بالآخر الديني
- أنا أقول سوريا المسالمة الهادئة دون ضغط القوانين كانت تقدم نموذجاً لبشر طبيعييين يقبلون على الآخر الديني بفرح وهذا ركيزة من الحرية
- لقد ثبت أن الرئيس الأسد من دون ال 99 % يمثل أغلبية من عاطفة وعقول الناس
- سوريا فيها الكثير من الديمقراطية ولكن ينقصها تمثيل سياسي وأحزاب
- في سوريا كان القليل من الحرية الفردية والحرية الجماعية
- أتمنى أن يكون حتى الشباب في أحياء حمص يفكروا بما أقول
- كان سقف الحرية في سوريا منخفضاً
- الكثير من الديمقراطية لا يعني الكل
- كان المطلوب ألا يكون هناك محظور
- الحرية لديها شكلين .. حرية الفرد والجماعة
- والأعلى من الجامعة الفردية هي حرية الوطن
- عندما تكون حرية الوطن في خطر نتنازل عن حرية الأفراد والجماعة
- هل تصدق أيها معارض أن يخسر الوطن حريته وأن يكون للفرد حريته ؟ هذه إستحالة تاريخية
- حرية الوطن أقدس من حرية الجماعات
- واحدة من فضائل النظام هو حماية احرية الوطن
- هل بقية من حرية الأفراد غير القتل والشتائم
- حرية الجماعات هي ضمانة لحرية الأفراد الوطن شرط أن تكون جماعات مدنية
- أخطر ما نشهده في سورية هو قتل للحرية بإسم الحرية
-كي تبقى الدولة في حيوية يجب أن يكون هناك مشروع لتغيير الدولة
-شرط تغيير الدولة ألا يطرح في أي لحظة شبهة تغيير الوطن
- الدولة تدير حياة الناس بواسطة السلطة والسلطة هي مفاصل الدولة
-يمكنك ان تدعو إلى تغير الدولة لكن لا يمكنك أن تدعو إلى تغير الوطن (إذاً الوطن ثم الدولة)
- الدولة هي أقل جاذبية من الوطن والسلطة أقل جاذبية من الدولة
-الحاضر في إمكانية تغيير الدولة هو تغيير السلطة. والاشتباك مع السلطة لا يغير الوطن
-الاشتباك مع السلطة يتبدى بحالة فساد رئيس بلدية
-تغيير الدولة من داخلها هي ليس حق مشروع بل واجب
- إذا كان في واقعنا السوري اليوم ودعوني أخاطبكم كسوري اليوم لأن العربي من لم يعلن بسوريته فهو مطعون بعروبيته
- مع هذا التمسك العاطفي الصادق مع جمعية الجميع الذي يقدمها الرئيس بشار الأسد الوطن والدولة والسلطة
- للمحبين للدولة والسلطة في واقعهما الحاضر أفسحوا بصدروكم للتغير في السلطة والدولة أنه ليس بكافر بالوطن
- عندما يقف الرئيس بشار الأسد مع خطاب القسم ويتكلم عن حاجة سوريا للتغير من دساتير وقوانين فإن من يدعوا بتغير السلطة لا يكون يكفر بالوطن
-الرمز المشترك بين السلطة والدولة والوطن هو الرئيس بشار الأسد
أصر حزب البعث الاشتراكي في عملية بناء الدولة أن يكون التعليم مجاني
- أنت حزب حرب تشرين وحزب العدالة الاجتماعية حزب الإصلاح الزراعي حزب سد الفرات أنت الحزب الذي بأفكاره صهر سورية بقيادة القائد الراحل حافظ الأسد والقائد الشاب بشار الأسد
- ولكن وقع الكثير من الفساد والشكاوي والمظالم. المؤتمر القادم الآتي في رحم الأزمة يكون مؤتمر تصحيحي
- أكبر أحزاب سورية الموالية والمعارضة هو حزب البعث
- الحزب لا يريد نصف في الدستور يحميه
- أيها الرفاق والمسؤولين في حزب البعث لم يبق أمل للسوريين لتخرج بأكثر قوى ما لم يكن الحزب البعث من يقود هذا المسار الثوري
- عام 2011 كان عام المواجهة وعام 2012 هو عام التفاوض
- التفاوض أعتقد أظن أتوقع سيبدأ مع مطلع الربيع
- سورية لم تعد ساحة حسم لم يعد في سوريا مشروع إسقاط نظام
- المعركة المالية مع إيران يعني حرب مالية أمريكية صينية
- الصين تستثمر في أمريكا 3 ترليون دولار وسحب هذه الأرصدة يعني انهيار الدولار
- الملف النووي الإيراني أصبح خارج التفاوض مثل المضيف المالي