الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com


 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلالمنشوراتدخولأحدث الصور
موقع صحيفة الفواصل السورية



صحيفة شاملة غير سياسية نعتمد على الجرأة
نلامس معانات المواطنين ونعالجها بايصال شكاويهم للمعنيين
ونعتمد بسرعة نقل الحدث بمصداقية وبدون تحيذ بعيدآ عن السياسة

http://www.alfwasel-sy.com/


 

 رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
nabeel
نائب مدير مجلس الادارة
نائب مدير مجلس الادارة



اسم دولتي :
  • سوريا

ذكر
عدد الرسائل : 474
العمر : 42

رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  Empty
مُساهمةموضوع: رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم    رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 06, 2011 9:51 pm

لتقف الجامعة العربية كلها أخيراً مع سورية في خطها الإصلاحي ونهجها المقاوم إذ لا خلاص للعرب خارج هذا الخط..

الأمين العام للجامعة العربية
ما خلتني يوماً أخاطبك، وأنت مَنْ يفترض فيه أن يخاطب العرب، كلّ العرب، بدءاً ممّن يحكمونهم.

أفلست أنت الأمين العام لما يسمى «الجامعة العربية»؟
أولست المكلف مبدئياً، من قبل جميع العرب، بجمع كلمة العرب، لما فيه وحدتهم، وقوتهم وحضورهم الفعال والمحترم، في الساحة السياسية على نطاق العالم؟

ترى، هل هذا التعريف المقتضب بالمؤسسة التي كُلفت منذ أشهر بإدارتها، ينطبق على الواقع، أم هو غطاء للمؤسسة التي شاءتها بريطانيا، منذ إنشائها، «جائحة» للدول العربية، حيث توهم العرب بجمعهم، فيما هي، في واقع الأمر، تستجرّهم، عبر حبائل الغرب وإغراءاته الدنيئة، إلى تفكك وموت، ظهر للعيان بأبشع صوره، فيما ينجز منذ ستين عاماً في فلسطين، وفيما أنجزه في ليبيا، سلفك عمرو موسى، ثمناً لكرسي الحكم في مصر؟…

السيد نبيل العربي:
يوم تمّ اختيارك أميناً عاماً للجامعة العربية، وطلعت على العالم بتصريحاتك العربية الأولى، استشف بعضهم، وأنا واحد منهم، بفطرتهم العربية، في تاريخك الشخصي، وفي اسمك بالذات، تباشير يقظة، تعيد نبلاً وانتماءً إلى «جامعة عربية»، تعرّت من زمان، من كل نبلٍ وعروبة، وباتت، دونما خجل، أسوة بمعظم مَن تمثّل من الحكام العرب، أجيرةً للغرب، ولسيدة الغرب، إسرائيل…

ثم كانت زيارتك الأولى إلى دمشق، وما أعقبها من تصريح «عربي» لك، رأيت فيه مع الكثيرين أيضاً، بفطرتهم العربية، بادرة أملٍ جديد، سرعان ما تبدّد إثر عودتك إلى أحضان «الجامعة» في القاهرة…

ويوماً بعد يوم، مع تمادي الأزمة في سورية، ومع استطالات الأزمات في تونس ومصر والبحرين واليمن، ومع غياب الجامعة، الكلي والمدهش، عما يجري في ليبيا، تبين لي وللكثيرين من السوريين ومحبي سورية، في ذهول وغضب، أنك وبعض «المسؤولين» في «جامعتكم»، لم يعد لكم من همّ سوى سورية، إلا أنه كان همّاً منسجماً مع السياسة الغربية الإسرائيلية، الرامية بكل وضوح، إلى ضرب سورية، وإسقاطها, جغرافياً واجتماعياً ووطنياً وقومياً.

وكان أكثر من واضح، أن جميع المآسي التي تمزق العالم العربي اليوم، بدءاً من مأساة المآسي في فلسطين، وانتهاءً بالمآسي المعدة لتمزيق ما تبقى منه، قد تلاشت بالكلية عن عيونكم وعقولكم وقلوبكم.

دعني أخيراً أذكرك بوصفك أميناً عاماً للجامعة العربية، بمأساة عربية كبيرة، يتجاهلها «الغرب الديمقراطي جداً»، كما تتجاهلها «جامعتكم»، وهي غياب أيّ دستور في الدول العربية الخليجية.

أفلا يشكل هذا الغياب القاتل لكل ديمقراطية، سؤالاً لديك؟ وهل تراك تعتقد بأن جميع هذه الدول «العربية» في خير، وأن جميع الحقوق فيها مضمونة، وأن السلطات الثلاث موزعة فيها توزيعاً أنموذجياً، وأن التمثيل الشعبي فيها في أرقى أحواله، من حيث تعدّد الأحزاب، وحرية الانتخابات، ونزاهة المداولات «البرلمانية»، وفعالية الإدارات التنفيذية المختلفة؟… ثم أن تكون جميع هذه الدول حائزة - أقله حتى الآن! - رضا الغرب، ومَنْ يتحكم بالغرب، أفلا يشكل ذلك، لديك ولدى المسؤولين في «الجامعة»، سؤالاً يفترض فيه أن يكون محرجاً جداً، بالنسبة إلى مسؤول في مثل مركزك؟

فلِمَ، والحالة هذه، كل هذا التحرّق لديك، ولدى بعض «المسؤولين» في الجامعة المسمّاة عربيةً، إزاء استعجال الإصلاح في سورية، والمطالبة المتواصلة بالكف عما يسمى سفك الدماء؟

لكأني بك، في موقفك وموقف إدارتك، المتحامل والأحادي الجانب، من سورية، لم تعرف، أو تناسيت ما حدث لسورية بالذات، يوم جاءها الانتداب الفرنسي بقوة السلاح، ليقطّعها ما بين تركيا ولبنان وفلسطين والعراق والأردن، وليجزّئ ما تبقى منها تحت اسم سورية، إلى دويلات طائفية، كان يرجو أن يتحكم بها، ليلغي سورية كلها من الوجود، فلفظته بقوة السلاح أيضاً، ولفظت مَن خطّط لهذا الإلغاء من صهاينة الساعة الأولى، واستعادت مع كرامتها، وحدتها وحريتها واستقلالها، لتصبح اليوم بالذات، قلعة المقاومة العربية وحاملة لواء القومية العربية، الذي غاب عن عيونك أو كاد، وغاب عن عيون الكثيرين ممن يدّعون مسؤولية الحكم العربي.

ولكأني بك أيضاً، لم تقرأ - أيُعقل؟ - ما كتب بن غوريون منذ عام 1954، لرئيس وزرائه «موشيه شاريت»، ليدعوه بإصرار إلى إنشاء دويلة مارونية في لبنان، تمهد لتقسيم لبنان الصغير أصلاً، إلى خمس ولايات.

ولكأني بك أخيراً لم تقرأ - أيُعقل؟ - ما نشر على وجه الدنيا، و من دون أي تستّر، في مجلة «كيفونيم» الإسرائيلية، في عدد شهر شباط من عام 1982، تحت عنوان «استراتيجية إسرائيل في الثمانينيات»، من دعوة صريحة، بل وقحة، إلى تدمير العالم العربي برمته، دولة إثر دولة، كي تضمن إسرائيل البقاء لذاتها وحدها، وسط مجموعات متناثرة ومتناحرة، من القبائل العربية، التي يراد لها أن تعود إلى بداوتها وجاهليتها، فتخرج بذلك نهائياً من حلبة التاريخ والحضارة.

ولما كنت أخشى ألا تكون قرأت ما جاء في هذا المقال الخطير، أجدني مضطراً لأسوق إليك، بعض الأسطر منه، عساها توقظك وتوقظ إدارتك من سبات مصطنع فُرض عليكم، واستسلمتم له، تمهيداً لجرعات الموت التي أُعدّت، بعد الجرعة الليبية القاتلة، لجميع الدول العربية من دون استثناء، في «مخابر» الغرب وسيّدته إسرائيل.

ولنقرأ معاً:
إن إعادة احتلال سيناء، لِما فيها من موارد طبيعية، هي من أولويّاتنا الكبرى.
إن مصر، بفعل نزاعاتها الداخلية، لم تعُد تشكّل، بالنسبة إلينا، مسألةً استراتيجية. وإنه لَيمكننا إعادتها في أقلّ من 24 ساعة، إلى الوضع الذي وجدَت فيه نفسها، بعد حرب حزيران 1967. أما أسطورة مصر «رائدة العالم العربي»، فلقد ماتت وانتهت. ومصر اليوم هي جثّة… وتقسيمها إلى مناطق جغرافية مستقلّة، يجب أن يكون هدفنا السياسي في التسعينيات.

«ومتى تمّ تفكيك مصر على هذا النحو، فإن بلداناً مثل ليبيا والسودان، وبلداناً أخرى أكثر بُعداً، ستواجه التفكيك ذاته.

«… إن الجبهة الغربية تواجه مشكلات من دون الجبهة الشرقية. فإن تقسيم لبنان إلى خمس ولايات، هو الصورة المسبقة لِما سيحلّ بمجمل العالم العربي. وإن تفجير سورية والعراق إلى مناطق محددة، وفقاً لمعايير إثنية أو دينية، يجب أن يكون، على المدى البعيد، هدفاً أولياً لإسرائيل…

«إن شبه الجزيرة العربية كلها، مدعوّة للانحلال ذاته، تحت الضغوط الداخلية. وذلك هو، على نحو خاص، وضع العربية السعودية… والأردن هو هدف استراتيجي راهن لنا، وهو، على المدى البعيد، لن يشكّل تهديداً لنا، بعد انحلاله…

«هذا ما يجب أن ترمي إليه السياسة الإسرائيلية، وهذا التغيير سيعني الحل لمسألة الضفة الغربية ذات الكثافة السكانية العربية الكبيرة…

«يجب علينا أن نرفض خطة الدولة المستقلة، وأي خطة تنطوي على مساومة أو اقتسام للأراضي، يحول دون فصل القوميتين…

«وعلى العرب في إسرائيل أن يدركوا أنه لن يكون لهم وطن إلا في الأردن… وأنهم لن ينعموا بالأمن، ما لم يعترفوا بالسيادة اليهودية بين البحر والنهر…

«إن إعادة توازن المنطقة على الصعد الديموغرافية والاستراتيجية والاقتصادية، يجب أن تكون في طليعة طموحاتنا… »

السيد نبيل العربي:
هل يسعك أن تنكر، بعد أن قرأت ما قرأت، أن ما يجري في مصر، مصر التي وصفت بمنتهى الصفاقة، بالجثة، إنما هو يرمي إلى الإجهاز عليها وتفتيتها، إلى دويلات طائفية وعرقية وإقليمية، لن تقوم إلا عبر سيول من الدماء، حيث لا يبقى لهذه الدويلات من مسوّغ لوجود، إلا قيام دولة يهودية عنصرية صرف في فلسطين؟

وهل يسعك أن تقول، بعد أن قرأت ما قرأت، إن الجامعة العربية، هي عربية خالصة، وإنها قامت وتقوم بما هو مطلوب منها، من تعزيز وحدة الصف العربي، وبناء الدول العربية الحرة والكريمة، الساعية حقاً إلى أداء دور وطني وقومي، يضعها في مصاف الدول المحترمة والفاعلة، إقليمياً ودولياً؟

السيد نبيل العربي:
دعني أستحلفك بالله وبالكرامة العربية، أن تخرج من اللعبة البريطانية التي رسمت للجامعة العربية منذ نشأتها، لتحاول أن ترسم لها نهجاً جديداً وحراً، يخرج الدول العربية من «السيرك» الغربي والصهيوني الذي استهانت بأداء الأدوار الرخيصة فيه، لتقف كلها، أخيراً، مع سورية في خطها الإصلاحي ونهجها المقاوم، إذ لا خلاص للعرب خارج هذا الخط، وليحاولوا جميعاً أن يعيدوا العرب، كلّ العرب، إلى الساحة الدولية في قرار واحد، ومستقل، وفي كرامة مستعادة، تنتزع الاحترام من الجميع.

الأب الياس زحلاوي
1/11/2011
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمار
نائب المديرالعام
نائب المديرالعام
عمار


اسم دولتي :
  • سوريا

ذكر
عدد الرسائل : 1752
العمر : 60
المهنة : موظف
المزاج : ماشي الحال

رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم    رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 10, 2011 10:02 am

أ ريد ان أذكركم عندما كان وزير خارجية مصر صرح بالتالي

سيفتح معبر غزة وخلال ثلاثة أيام وبشكل دائم وتفائلنا خيرا بهذه الرجل العروبي ( لكن مثلما قال جودي في مسلسل ضيعة ضايعة تشتوش )

هذه هو نبيل العربي الذي غير كل شي انه تشتوش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nabeel
نائب مدير مجلس الادارة
نائب مدير مجلس الادارة



اسم دولتي :
  • سوريا

ذكر
عدد الرسائل : 474
العمر : 42

رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم    رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 10, 2011 10:26 pm

يبدو أنهم يتغيرون عندما يصلون لكرسي الجامعة العربية كما تغير عمرو موسى من قبله
يريدون أن يخزنوا لأولادهم الدولارات بالبنوك السويسرية والأمريكية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أماني
المدير التنفيذي
المدير التنفيذي



اسم دولتي :
  • سوريا

انثى
عدد الرسائل : 715
العمر : 52

رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم    رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 13, 2011 12:50 pm

هو نبيل الاميركي وليس قطعا نبيل العربي , يصم اذنيه ويغمض عينيه عن الحق من اجل كرسيه المتسخ بقرارات لا علاقة لها بما يريده العرب بل بما يريده اسياده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nabeel
نائب مدير مجلس الادارة
نائب مدير مجلس الادارة



اسم دولتي :
  • سوريا

ذكر
عدد الرسائل : 474
العمر : 42

رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم    رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 13, 2011 11:58 pm

صحيح أماني .........يهرولون لترضية اسيادهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسالة مفتوحة من كاهن عربي سوري إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي المحترم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسعار الكهرباء السورية أغلى بثلاث مرات من الأسعار العالمية
» السيد وزير الاوقاف المحترم
» الجامعة العربية ومبادرتها
» بيان وزارة الخارجية حول القرارات الصادرة عن مجلس الجامعة العربية
» اجتماع مهم الأربعاء....الجامعة العربية تنفض يدها من المبادرة بعد رفض دمشق التوقيع وتطلب من مجلس الأمن تولي امر سورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com ::  منتدى الصحفي لأهم وأخرالأخبار :: أهم وأخر الأخبار الدولية-
انتقل الى: