عيب علينا !!!!!!!!

فعلا عيب علينا {واسفاه}

وا اسفاه على امة الاسلام الحاملة لرسالة الاصلاح في الارض

مشكور مروركم استاذة سميرة واستاذ محمد
للاسف لقد ضعنا في هذه الحياة ولم نعد ندر ماهي وظيفتنا فيها واشتغلنا بسفاسف الامور .

شكرا اخي ابو العبد لهذا الموضوع

فية شيئا من الحقيقةمن المجتمع

الذي تحول الى مجتمع استهلاكي

بكل شي

شكرا للسيد المدير العام على مروره وتعليقه على الموضوع
والشكر ايضا للاستاذ عمار على المرور والتعقيب.

نعم عيب علينا ... لكن الى متى ؟؟؟؟؟

فعلا وا اسفا علي امة الاسلام الان
انظروا الي مسلمي الاسلام في ما مضي و الان قايسوا في مابينهم
ظل ابن سينا عمدة الأطباء طيلة العصور الوسطى كما ظل أعظم عالم بالطب منذ 1100 - 1500م
الخوارزمي هو منشئ علم الجبر وهو الذي جعله علماً مستقلاً وألف فيه كتاباً هو حساب الجبر والمقابلة الذي اتخذه علماء الغرب مرشداً ومعلماً واشتقوا التعابير الرياضية من اسم الخوارزمي نفسه ومن تعريفات الخوارزمي منزلته الكبيرة ومكانته المميزة في عالم الرياضيات في الشرق والغرب على حدٍ سواء وتفوق على من سبقه من العلماء تنظيماً وتنسيقاً وهو الذي أطلق على علم الجبر اسمه
مـن أهـم إسهامات البتـاني في علم الفلك اكتشافه السمت azimuth والنظير nadir، وتحديد نقطتيهما في السماء ؛ كما أنه حدد بدقة ميل الدائرة الكسوفية، وطول السنة المدارية، والفصول، والمدار الحقيقي والمتوسط للشمس. وخالف بطليموس في ثبات الأوج الشمسي، وبرهن على تبعيته لحركة المبادرة الاعتدالية. وله أرصاد دقيقة للكسوف والخسوف اعتمد عليها الغربيون (دنثورن Dunthorne سنة 1749م) في تحديد تسارع حركة القمر في حركته خلال قرن من الزمن.
وقد أكتشف جابربن حيان الصودا الكاوية أو " القطرون " NaOH". وهو أول من حضر ماء الذهب ، وأول من أدخل طريقة فصل الذهب عن الفضة بالحل بواسطة الأحماض ، وهي الطريقة السائدة إلى يومنا هذا ، وماء الذهب أو الماء الملكي وهو عبارة عن حمض النتريك " HNO3 " إلى جانب حمض الهيدروكلوريك "HCl" ، إذ يستحيل على أي من الحمضين منفرداً حل لذهب . ويكون جابر بن حيان أول من أكتشف حمضي النتريك و الهيدروكلوريك . وأكتشف إضافة على هذين العنصرين حمض الكبريتيك " H2SO4" . وهو أول من عرف أنه عند خلط محلول الطعام مع محلول نترات لفضة ينتج راسب أبيض ، وهذا الراسب هو كلوريد الفضة . ولا حظ أيضاً أن النحاس يكسب اللهب لوناً أخضراً ، واللهب يكسب النحاس اللون الأزرق ، وشرح بالتفصيل كيفية تحضير الزرنيخ ، والأنتيمون ، وتنقية المعادن وصبغ الأقمشة .كما زاد جابر عنصرين جديدين إلى العناصر الأربعة لدى اليونانيين وهما الكبريت والزئبق ثم زاد الكيميائيين العرب بعد ذلك عنصراً سابعاً وهو الملح . و اكتشف أن الشب يساعد على تثبيت الألوان ، كما أنه صنع ورقاً غير قابل للاحتراق .وحضر أيضاً نوعاً من الطلاء يقي الثياب من البلل ، وآخر يمنع الحديد من الصدأ . كما أن جابر هو أول من استعمل الموازين الحساسة ، والأوزان المتناهية في الدقة في تجاربه العلمية ، ولقد بلور جابر بن حيان نظرية أن الاتحاد الكيميائي باتصال ذرات العناصر المتفاعلة مع بعضها البعض وأخذ على كمثل الزئبق والكبريت عندما يتحدا يكونان مادة جديدة . علماً أن هاتين المادتين لم تفقدا ماهيتهما ، بل أنهما تجزئا إلى دقائق صغيرة و امتزجت هذه الأجزاء صغيرة ببعضها البعض وتكونت المادة الناتجة متجانسة التركيب . وبذلك يكون جابر بن حيان سابقاً دالتون العالم الإنجليزي ( 1766م- 1844 م) بأكثر من ألف سنة .
اولئك المسلمون الذي يعتز بهم الاسلام
اما اليوم فتراهم يكفرون بعضهم البعض و ..........
ربنا وفقنا لما تحبه و ترضاه

شكرا لك أبو العبد فالموضوع أنتج نقاشاً و إن وافقك الأصدقاء بالرأي من حيث النتيجة
و رغم أن الأخ abd2076 ذكر
منجزات العلماء المسلمين في العصور الماضية لكن لي ملاحظات على تلك الآراء 1 - إنك أخذت الناحية الإجابية في المجتمع الغربي و الياباني و تركت الكثير من النواحي السلبية بل أخذت الخاص و تركت العام 2- حكمتم على الوضع القائم دون التطرّق للأسباب 3- و حتى الذي عدد مآثر العلماء المسلمين لم يذكر لماذا برعوا و بكل بساطة ليس الأوربيون جميعا كما تعتقد و لكن هناك مبدعون في كافة المجالات و الأهم من ذلك هناك من يقدم لهم الدعم المادي و المعنوي الكافيين و يؤمن لهم أسباب النجاح لذلك هم يفكرون كما ذكرت بينما لدينا في العالم العربي هناك ميدعون و في كافة المجالات و لكن لا يوجد من يهتم بهم أو يؤمن لهم أسباب النجاحفالحالة هي أولا وجود مبدعين و ثانيا وجود من يهنم بهم و على سبيل الذكر سأضرب لكم مثالا : إن إحدى الجامعات الأمريكية تصرف على البحث العلمي ما يعادل ما تصرفه الدول العربية مجتمعةعلى البحث العلمي فتصور كم مبدعا يمكن إن ترعاه جامعة واحدة و هناك عشرات الجامعات في أمريكا و هكذا باقي الدول الغربية كما أن الشركات النتجة لديهم تصرف المليارات على البحث العلمي لاكتشاف ما هو جديد ضمن أختصاصهابينما الشركات في الدول العربية و منها سورية تذهب و تشتري الإمتياز من تلك الشركات بدل أن تصرف على البحث العلمي أي لا يصرفون شيئاً على البحث العلمي بل يفضلون أن يدفعوا ثمن الإمتياز على البحث العلمي وبالتالي كيف لمبدعنا أن يفكر في إنتاج أي شيء و أذكر لك مثالا أن السيارة شام صمم أول نموذج منها عام 1988 و لكن الحكومة السورية لم تتبناها و لم يجد من يتبناها في سورية فماذا يفعل المواطن العربي وأقصد المبدع العربي ؟!!!فليس العيب على المواطن العربي و إنما على الحكومات العربية و على التجار و الصناعيين العرب و حتى في القديم عندما أبدع العلماء العرب أو المسلمون بشكل عام كان هناك من يرعاهم و يدعمهم يا صاحبي كان يوجد أكثر من عشرين طبيبا عند سيف الدولة فقط !!!و أخيرا شكرا لجميع الذين شاركوا في الرد على هذا الموضوع لكم تحياتي جميعا