أقدم شاب يبلغ من العمر 26عامآوهو من مواليد 1983 منطقة عين العربحيث قام أستدراج طفلة لم تكتمل الثامنه من عمرها في منتصف النهارقام بستدراجها لمنزل اهله الكائن في مدينة حلب السوريه في منطقة حي الحيدرية حيث لم يكن بالمنزل أحد من عائلته ، وفور دخول الطفله للمنزل بدأ بتربيطها وربط حبل على فمها حتى لا تتمكن من الصراخ، وثم قام بتجردها من ملابسهاوقام بتعذيبها ويتسلى بتعذيبها مما يدل على أنه مريض نفسيآ بمرض ( الساديه) ثم أقدم على ضربهاعلى رأسها بعصا ففقدت الطفله الوعي قليلآ جراء الضربه على الرأس وعندما استفاقت أكمل ما بدأ به من تعذيب للطفله وبعد ما أستفاقت من فقدانها للوعي مره أخرى حتى هنا لم يقم بأغتصابها فقام بأخراج الطفلة الى سطح منزله وهي عارية حيث كان قد جردها من ملابسها.
وعلى سطح المنزل عاد وأغلق فمها بحبل وأدخل كيس برأسها الى أن قام بأغتصابها ومارس وحشيته معها لمرات
وعندما كان يغتصبها تحركة الطفل بجسدها من شدت الألم رغم أنها كانت مقيده فأزعجته حركاتها فقام بطربها ب_ ( خرطوم )الذي يستعمل لرش الماء ظل يضربها الى أن فقدت الطقلة قواها ولم تعد تتحرك فظن بأنها ماتت حينها نزل هذا الوحش لمنزله ليبحث عن شيئ يضع به الطفلة لينقلها خارج منزله ويتخلص من جثتها ويخفي جريمته ظنآ منه أنه أقوة من عدالة السماء
وهنا حصلت المعجزة في هروب الطفلة من هذا السفاح برغم قيودها والأنهيار التي هي عليه ورغم ضعف جسدها ولا يزال الكيس في رأسها الا أنها أستعادة قوتها لتنظر من داخل الكيس ومن خلال فتحت صغيره بالكيس لمحة الطفلة قطعة زجاج مكسورة تبعد عنها أمتار قليله بينما السفاح كان بأسفل المنزل يبحث عن ما يخرج به الجثةفقامة الطفلة بالزحف قطعة الزجاج المحطمه وأستدارت للخلف وأمسكت الزجاجه بيدها وبدأت بتمزيق الحبل المقيده به ونجحت بذالك ونزعت الكيس عن رأسها وهرعت بالقفز من السطح لسطح منزل مجاور وهي عارية وعندما شاهدها أصحاب المنزل على هذا الحال أخذوها لقسم شرطة هنانو ومن هناك أخذتها الشرطة للمشفى
حيث كانت الطفلة بحاله هستيريه كان جسدها يرتجف وتهرب من كل من يقترب منها وبالمشفى ذكر الطبيب الشرعي
بأن الطفلة قد تعرضة للأغتصاب ولكن دون أن تفقد عذريتها وهي تعاني من جروح وتقرحات وأنتانات نتيجة أفراغ المتكرر من المجرم لعدة مرات عليها وهأنها بحالة رهاب نفسي شديد .
وبعد مضي ساعة ونصف الساعة تم القاء القبض على الجاني وأثناء التحقيق معه أعترف بفعلته النكراءوقام بتمثيل جريمته حيث تطابقت أقواله وتمثيل جريمته مع أقوال الطفلة وأضاف المجرم في أعترافه أنه كان يضمن في نفسه قتل الطفلة بعد ما أغتصبها .
ونشير بأن حوادث الأغتصاب في مدينة حلب السورية تتوالى يومآ بعد يوم لدرجة أنه تم رصد خمسة عشرة حالة أغتصاب من هذا النوع
خلال شهر واحد في مدينة حلب ومعظم هذه الحالات تتكرر بالأحياء ذاتها أصبح المواطنون في مدينة حلب في ذعر وخوف شديد على أطفالهم
فهل ستستمر هذه الحلقات المتتاليه من سلسلة الأغتصابات لأطفال في مدينة حلب السوريه أم أنها ستوضع لها حلول وقيود وروادع