فتاة سورية تقتل والدها

ذكرت تقارير يوم الخميس أن فتاة سورية اعترفت بقتل أبيها بعد محاولته الاعتداء عليها أثناء نومهما معا في فراش واحد. إن الفتاة / 24عاما/ انهارت أثناء التحقيق في جريمة القتل واعترفت بأن والدها طلب منها النوم معها في حجرته بسبب خلاف مع والدتها. وأضافت أن والدها طلب بإلحاح ليلة وقوع الحادث أن تنام معه بنفس الفراش لتستيقظ لتجده عاري الجسد بجانبها مشيرة إلى أنها حاولت الصراخ لكنه سارع بارتداء ملابسه وهددها بالقتل في حال أصدرت صوتاً عالياً. وقالت الفتاة، وفقا للصحيفة، إن الاب أغلق بعد ذلك باب الغرفة من الداخل وبعد أن هدأت عادت إلى نومها غير مطمئنة فعاود الاب ثانية ولم تشعر إلا ووالدها مستلقٍ فوقها محاولاً الاعتداء عليها. لكن جميع محاولات الاب باءت بالفشل حيث لم تمكنه الفتاة من نفسها وعاجلته بضربة على رأسه بفأس صغير

يا لطيف الله يجيرنا من شي اعظم
يا مالك يوم الدين ثبت علينا العقل والدين
اذا فقد العقل نقول انو الاب جن وساعتها لا يؤاخذ
ولكن اذا فقد الدين اللهم عافنا من ذلك فهنا الكارثة
........يا اولي الألباب
لنحمي هذا الدين ولو بكلمة.........

لما الاب يسوي هيك شو ترك للبراني اكيد مو بنته وحتى ولو كان ما كان يجب عليه يسوي هيك
المسكينة شو بيكون مصيرها يالطيف الطف
شكرا لك ايها الليث موضوع قيم يستاهل اننا نتوقف عنده
بالتوفيق

الله يجيرنا من الاعظم
عبنسمع هالأيام كتير عن سفاح القربى
ويعود السبب لسوء التربية ومايعرض من اباحية في الفضائيات
وانعدام القيم والابتعاد عن الدين شكرا لك اخي الليث

أخي وصديقي وعزيزي الليث ........ في آخر الإحصائيات التقريبية تقول أن نسبة 60% من سكان الدول الأوربية والإسكندنافية يمارسون نكاح المحارم ....
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على بعد الرادع الديني بل وانعدامه عن حياة هؤلاء الناس مما يؤدي بالتأكيد لإنعدام الروادع الأخرى الأخلاقية والتربوية والإجتماعية وغيرها ...
ودليل آخر على قرب أقتراب القيامة وهذا من علاماتها التي يقول فيها النبي محمد ( ص) . أن من علامات الساعة إنتشار الزنا ..
أجارنا الله من الوقوع بذلك ...
شكرا أخي المحترم الليث الغالي ووفقك الله ,
.

الدول الاسكندنافة المسكينة ما في دين وان وجد
كان ضعيفا
لكن المشكلة عند المسلمين اللهم عافنا
باعوا دينهم بسعر بخس
اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا
ونعوذ بك من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا