السيدة لمى المعمار رئيسة مجلس مدينة حلب لا اود ان ابدء تقديمها بالمهندسة ولم تسقط سهوآ
وبختصار كان مجلس مدينة حلب قبل تسلم لمى المعمار يعاني بعض الشيئ من ترهلات وبعض الامراض هنا وهناك ولكن بعدما تسلمت دفة القيادة في مجلس مدينة حلب تحول كل شيئ فيه من مرض قابل للشفاء الى مرض عضال ولا يخفى على احد بكثير من القرارات خاطئة ان لم نقل قاتلة التي صدرت عن السيدة لمى معمار بتعيينات وتنقلات وتبديل مراكز وتسليم مراكز وجميعها ان دلت لا تدل الا عن امرين لا ثالث بينهم الأول جهل وضعف خبرة والثاني فساد واضح بمحسوبيات وقرارات تصدر من منطلق المحسوبيات والمصالح الشخصية واي من الاحتمالين هي احتمالات لا يمكن معالجتها الا بستبدال السيدة لمى المعمار بمن كان اكفئ منها ربما يستطيع ان يعالج ما تسببت به من مرض عضال بمجلس مدينة حلب ... قريبآ جدآ ترقبو فتح ملف مجلس مدينة حلب بالوثائق يثبت صحة كل كلمة كتبت هنا