ألقى الرئيس بشار الأسد كلمة فند فيها مايدور على الساحة السورية
واوضح بعض أفق المستقبل في سورية
أبرز ماجاء فيها :
- نعمل على تطبيق القانون واعلنا عن عفو ...وهناك من سلم نفسه
مع السلاح وتم الإعفاء عنه مباشرة
ورفع حالة الطوارئ لايعني خرق القانون
- سنحاسب كل من أراق الدماء او سعى إلى إراقتها....ولايوجد حل سياسي مع من يحمل السلاح ويقتل
الخيار الوحيد لدى المكون الثالث وهو الأخطر وهو الفكر المتطرف التكفيري هو القتل الذي يقتل بإسم الدين
- نريد أن نحول التظاهرات إلى فكر ..إلى قلم ..ألى رأي يكتب فهي تعبير عن معاناة
- علينا أن نساعد الجيش ريثما ينتهي من مهمته فهو الشرف والكرامة...ونتمنى أن يعود إلى ثكناته بأقصى سرعة
- عودة المهاجرين موضوع هام لأن المدينة تموت دون ابناءها ..
والجيش موجود من أجل امنهم وأمن أبناءهم
- المؤامرة كالجراثيم لايمكن إبادتها ولكن يمكن تقوية جهاز المناعة
لدينا.....وأهمية هذه التجربة أنها وضحت الوعي القومي
- الضغط الخارجي على سورية ليس حرصا بل لتغيير سياستها
- علاقة المواطن مع الشرطة والقضاء وليست مع الجيش والأمن
وجهاز الشرطة عندنا جهاز صغير ليس مهيأ لمثل هذه الحالات
- قوة الدولة من قوة الشعب ...وقوته من كرامته وحريته ..وحريته
من قوة دولته
- الشباب الذي أثبت نفسه في هذه المرحلة عليه أن يحضر نفسه للمرحلة السياسية القادمة وطالما أنتم بمثل هذه الروح العظيمة وبمثل هذا الإنتماء العميق ...فسورية بخير
- اللقاء مع نبض الشارع هو البوصلة التي ستبنى عليها سياستنا الداخلية والخارجية ، وهو الذي لايرضى سوى بسورية المستقلة بأرضها وقرارها
- عملية الإصلاح هي قناعة كاملة والدولة لاتماطل
- الحوار الوطني لايعني نخبا محددة، ولاحوار المعارضة مع الموالاة أو السلطة ..وليس محصورا بالسياسة فقط ،بل هو حوار كل أطياف الشعب ....وهو الذي يصنع مستقبل سورية
- الأولوية للمواضيع التي تمس الشريحة الأوسع من الشعب ... والمطالب الملحة للشعب بدء بتنفيذها قبل بدء عملية الحوار
- تم إعطاء الجنسية للأكراد المسجلين في سجلات الأجانب
- وتم تشكيل لجنة لدراسة الأحزاب
- يبقى التطوير الإداري التحدي الأكبر في عمل مؤسساتنا ....ولن يكون هناك تساهل بمن يكون غير قادر على تحمل المسؤولية
- الإعلام سيكون قناة تواصل بين مؤسسات الدولة وسيلعب دورا مركزيا وسيكون عين المواطن
- نشكر كل من ساهم بدعم الليرة السورية
- أبادل المحبة لكل مواطن سوري لاأعرفه، ولكن أتمنى ان ألتقي به
- المساواة و العدالة و الشفافية ....عنوان مستقبل سورية