الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com


 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلالمنشوراتدخولأحدث الصور
موقع صحيفة الفواصل السورية



صحيفة شاملة غير سياسية نعتمد على الجرأة
نلامس معانات المواطنين ونعالجها بايصال شكاويهم للمعنيين
ونعتمد بسرعة نقل الحدث بمصداقية وبدون تحيذ بعيدآ عن السياسة

http://www.alfwasel-sy.com/


 

 شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تيسير مخول
عضو شرف
عضو   شرف



اسم دولتي :
  • سوريا

ذكر
عدد الرسائل : 180
العمر : 71

شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان Empty
مُساهمةموضوع: شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان   شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان I_icon_minitimeالأحد فبراير 27, 2011 7:43 am

أعزائي الكرام في منتدى الرأي الحر .
لقد وصلني اميل من الصديق اّرا سوفاليان .. واسمحوا لي بإن أطلعكم عليه .

شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان

في 28 أيلول 1970 م بعد أن ودع الرئيس جمال عبد الناصر رؤساء الدول العربية فاجأته أزمة قلبية قاتلة لم تمهله لحظة عقب مفاوضات وساطة شاقة أجريت خلال قمة عربية دعا إليها واجتمعت في مصر لوقف القتال بين الأردن ومنظمة التحرير الفلسطينية التي كانت تتمركز في الأراضي الأردنية، في ما عرف بأحداث أيلول الأسود.
وكانت مناحة عظيمة في أرض مصر وحضر كثير من رؤساء الدول ونزل المصريين إلى الشوارع ولبسوا ملابس الحداد وشعر كل فرد أنه فقد قريباً له وكانت صراخ النساء تسمع في كل مكان وللحقيقة فأنه لم يحزن شعب على موت رئيسه كما فعل الشعب المصري عندما غيب الموت عبد الناصر.
وكنت استمع مشدوهاً إلى مذيع وهو يبكي وينتحب على الهواء مباشرة، وكان يسمع القرآن من كل الإذاعات، وقد أغلقت كل الملاهي الليلية والمحلات و دور السينما أياما، وكانت الكهرباء تقطع كتعبير للحزن على فقيد مصر الغالي.
أما جنازة عبد الناصر، التي أقيمت في القاهرة بعد ثلاثة أيام من وفاته، فقد حضرها أكثر من خمسة ملايين شخص وأغلب رؤساء وملوك العالم. وكان مشهد الناس الذين أخذوا الكفن من بين أيدي الجنود و حملوه بأنفسهم مؤثراً جداً، وكانت الحشود تمتد لمسافة ستة أميال لتجعل من هذه الجنازة إحدى الجنازات الكبرى في التاريخ. وعلى عربة المدفع كان عبد الناصر يودع عشرات الملايين في مصر وخارج مصر، عشرات الملايين الذين أحبوه وهتفوا له حتى بحت حناجرهم، هذا القائد الذي التمس الكثيرون فيه أملا كبيرا للعالم العربي. و نقطة ارتكاز للنهضة العربية، فلقد جعل من مصر عاصمة للثقافة العربية وللحركة القومية السياسية. وكانت أحد شعارات عبد الناصر البارزة «نفط العرب للعرب» وكان يؤمن بحماس شديد أن موارد العرب يجب أن تصب في مصلحة الشعب العربي لا في جيوب قادة الغرب وحساباتهم.
مات الرجل غنياً بحب شعبه له وفقيراً حيث عثر في جيبه على بضعة جنيهات لا غير، وأخذ معه كفنه وحب الملايين.
وبعد وفاته تم تكريم عائلته بطريقة يعجز عنها الوصف فتحولت إلى عائلة فقيرة تم التشهير بها بواسطة المحاكم، عائلة مهملة مهمشة لا قيمة لها إكراماً لرب هذه العائلة الذي استطاع تمريغ أنوف قادة إسرائيل وفرنسا وبريطانيا في الوحل إبان العدوان الثلاثي على مصر ومكافأة له على أعماله المنكرة التي أساء فيها لأولياء نعمة خلفائه؟؟؟!!!
كان كره الغرب لعبد الناصر لا يمكن قياسه، لدرجة أن الكاتب البريطاني بيتر مانسفيلد وصف كره رئيس الوزراء البريطاني أنتوني إيدن لعبد الناصر بأنه «كره تجاوز الهستيريا».
توفي الرجل بعد ان أعاد قناة السويس للشعب ، و حطم أسطورة الضعف والاستكانة وتمكن من ترويع ثلاثة جيوش ضاربة إبان العدوان الثلاثي على مصر، وأشاد بجهود شعبه وعرقهم السد العالي، و بنى الجيش المصري واضطر إلى مسايرة الشيوعية العالمية وتطبيق جزء من إيديولوجيتها على شعب مصر وسوريا إبان الوحدة، دون اقتناع منه، فلقد كان مكرهاً للعب هذا الدور لتسليح جيشه بالسلاح الروسي، فحدثت أخطاء فادحة وخسائر مروعة أقلها ضياع ما بقي من الديمقراطية وضياع أموال الناس (و بما يخالف الشريعة الإسلامية ــ تاجروا بارك الله في التجارة ــ والتجارة يلزمها صناعة والتأميم يعمي كليهما) في سياسات التأميم والاستيلاء على الأراضي الكارثية التي دمرت الصناعة والتجارة والزراعة في الإقليمين الشمالي والجنوبي، وكل ذلك أدى إلى ضياع الوحدة في آخر المطاف.
لا يمكننا أن ننكر أن الرجل عمل بإخلاص وفي حدود الإمكانات المتاحة وفي ظروف مستحيلة ومنح الأمل لشعبه ولشعوب الأمة العربية، وآمن بالأمة العربية الواحدة وعمل على تحقيق وحدتها ولمّ شملها، فتم حشد المليارات لمواجهة عبد الناصر، هذا العدو الخطر وسددت له وللأمة العربية الضربة تلو الأخرى وأولها حرب حزيران مروراً بتصدع الصف العربي وضياع الأمل بعد حرائق ومجازر أيلول الأسود عندما أدرك الرجل انه تم تخريب ما بناه على صعيد مصر والأمة العربية فيما بعد فمات وفي قلبه غصة مروعة.
وبعد الخلاص من العقبة الكأداء، تم التركيز على الخلف الذي كان مرغماً على السير في الطريق القويم لفترة زمنية بسيطة لحفظ ماء الوجه فتم العبور وتحطيم أسطورة الجيش الذي لا يقهر، وجنت مصر فضائل الوحدة العسكرية مع قلعة الصمود، وفجأة حدثت خيانة مروعة حيث تركت سوريا لوحدها بعد ان توقفت الجيوش المصرية عن القتال بدون اتفاق، فأضاع هذا العمل الخياني ثمار النصر الناجذ.
ويدرك الطفل في مصر أن فاتورة هذا العمل الخياني الذي كسر ظهر الأمة العربية وحيّد مصر وأدى إلى تنحيتها وحرمها من دورها التاريخي الريادي والقيادي المتمثل في تزعم الأمة العربية هي القتل .
وسدد من قام بهذا العمل الخياني تلك الفاتورة وأخذ جائزة نوبل مقاسمة بعد أن وضع في نفس الخانة التي وضع فيها مناحيم بيغن ليزداد شرفاً على شرف وعلو على علو وسمو على سمو.
(والمثل الأرمني يقول إن حاربت عدوك فأحمل معك سيف وإن فاوضته فاحمل معك سيفين)
فكيف هي الحال والذاهب أعزل وقد عاد بخفي حنين وغدر بشعبه وبكرامته وبأمته.
وجاء خلف الخلف فأخذ الشعب العربي شهيق عميق ونفحات أمل وضاع الأمل وبالتدريج لأن خلف الخلف كان متعصباً أكثر من الخلف، فلقد تلفظ بالعبارة الآتية وفي الأيام الشديدة السواد (من يريد الحرب فليذهب ويحارب لوحده) وانهالت المساعدات الأميركية على مصر والشعب في مصر ينهل من الفقر، لا طبابة ولا تأمين ولا تحديث ولا تطوير ولا خطط اجتماعية ولا تطور إقليمي ولا توسع أفقي في المدن إلاّ النوم في المقابر، وغلاء ثم غلاء وصناعة متعثرة والزراعة كذلك ، والواردات تضيع ويضيع معها جموع الفقراء، والعقول تهاجر وتذوب في كيانات أخرى، ولا يمكن فهم المعادلة الآتية: لا خطط ولا تطور ولا زراعة ولا صناعة ولا اقتصاد ولا جيوش ولا حروب ولا تسليح ولا تسلح ولا سلاح ولا تدريب ... هدنة بعد هدنة والنوم في العسل ولا أدنى التزام تجاه المواطن أو الوطن أو الأمة... فهناك من يحمي الحدود في الطرف الآخر، ويرفع الأسوار ويمرر الغاز السام في أنفاق غزة ويعطي توت عنخ آمون مفاتيح كل الأبواب وكل المعابر فيقفل توت الأبواب ويغلق المعابر فيموت الجرحى في سيارات الإسعاف وتلد النساء على المعابر وتوت نائم هو وزبانيته في العسل، يعرقل كل شيء ويفشّل مؤتمرات القمة ويدير ظهره للأمة ويرجع لينام في بركة من العسل، وبعد ذلك فهناك سؤال لا يهتدي إلى جوابه مخلوق لا في ارض الكنانة ولا خارجها وهو: بأي شيء؟؟؟!!! منشغل سمو سيادة جلالة توت عنخ آمون؟؟؟!!!
الحبل متروك على الغارب علاء بيه المتعال وجمال الكلي الكمال لم يتركوا في مصر مصنع ولا معمل ولا تجارة ولا شركة ولا ماركة ولا مشروع إسكان ولا مشروع استيراد سيارات ولا خلوي ولا قطن ولا غزل ولا نسيج ولا صلب ولا حديد ولا اسمنت ولا حرير ولا حرائر ولا مرفأ ولا نفق ولا جسر ولا عائدات مرور في القناة أو من فوق القناة وأحياناً من تحت القناة ولا مناقصات للدولة ولا شراء سلاح ولا بيع ذخائر ولا استيراد كحول وسجائر وأدوية ولا بيع مصارف ولا شراء ذمم ولا شراء طحين وإعادة بيعه وبنوعيه الأبيض والأشد بياضاً وذلك الأسود والآخر الأشد سواداً وفي الحالات الجامدة الجاحدة والمبودرة والسائلة والغازية والعطرية، ورقصّني يا كدع ! ولم يتركوا بترولاً ولا غازاً ولا كازاً ولا كيروسين ولا قطناً ولا منجا ولا أفوكادا ولا أولاد آدو ولا بلحاً ولا رطباً ولا ملوخية ولا منوفيا ولا فراخ ولا أرانب ولا كشري ولا طعمية إلا وباعوه لشعبهم بأربعة أضعاف السعر المقرر لبيع نفس المادة لإسرائيل، كوّن شعب إسرائيل هو شعب الغلابة وشعب مصر هو شعب الألاجة والنزاكة بدلالة الشيشة وما تحتوي عليه الشيشة من تشييش ونارة وميّة ونربيشة ، لم يتركوا شيئاً إلا وأدلوا بدلائهم فيه وبعمق على مبدأ قاسم النصف، وسياسة قاسم النصف و(من الآخير) تؤدي إلى رفع تكاليف الإنتاج 60% على أقل تقدير ورفع تكاليف الإنتاج تؤدي إلى وأد الصناعة والتجارة والزراعة وهو المطلوب، وهذا واجب وطني وهدية لا تقدر بثمن لإسرائيل وربيبتها أمريكا أو الولايات المتحدة الإسرائيلية! أما واردات السياحة فهي في حرزٍ مكين وأمين قولوا آمين.
ظننا أن توت عنخ آمون (نايم على ودانه) فتبين غير ذلك بعد فتح الخزائن التي تركها وراءه وانكشفت هواية الرجل، فلقد كان يعشق البلاتين وهو أغلى المعادن الغير خطرة على الإنسان وهناك معدن آخر أغلى ولكن إسرائيل لا تسمح بحيازته وتداوله لأي سبب كان حتى ولو كان التذرع بالتنمية لأن التنمية مغيبة بالمطلق حسب الاتفاق الغير معلن والواضح كقرص الشمس في كبد سماء يوم حار.
ان الذي يسرق رغيف أو فرخة في مصر (بيسجن وبيتنيّل على عين أممو) طيب؟؟؟ (إيه بالنزبة للي بيسرق 70 مليار دولار أو بيسرق حلم شعبه ووطنه وأمتة؟؟؟!!!
على مبدأ المافيات توجد قاعدة لا يختلف عليها إثنين وهي ( حتى تاكل العشرة يا افندم لازم اتطعمي التسعة وانت يا ريس حتماً طعميت التسعة وأكلت العشرة والعشرة يا ريس 700 مليار دولار وليس 70 مليار ) فتصور يا ريس حجم الكارثة التي أهديتها لشعبك ووطنك وأمتك؟؟؟!!! 700 مليار دولار يا ريس لو أنك وزعتها على شعبك لصاروا جميعاً من أصحاب الملايين في حين أوصلت أغلبهم إلى خط الفقر ليبحثوا عن طعامهم في الحاويات فيتحولوا إلى خط ما تحت القبر ، فأي خدمة جليلة هذه تلك التي قدمتها سمو سيادة جلالتك إلى شعبك ووطنك وأمتك؟؟؟!!! سيتم تجميد مسروقاتك في سويسرا وأوروبا وأميركا ودول أخرى لا يعرفها غيرك... وستدخل مصر في نزاعات قضائية دولية لاستعادة هذه الأموال وسيتم نهب معظم هذه الأموال من قبل لصوص غيرك وسيضيع ما بقي منها عل شكل عمولات مصرفية ، أما أنت يا جلالة فخامة سمو سيادتك فإن المرض لن يمهلك وتأنيبك لزوجتك وأبنائك وتحميلهم العاقبة لن يصدقه أحد لأنك أنت الذي أوعزت إليهم بما أوعزت، وتمثيلية رفضك لتناول الدواء لا تنطلي على أحد أيضاً لأنه لا يوجد إنسان على الأرض تعلق بالحياة وبالكرسي أكثر من سمو جلالة سيادتك لدرجة أن ضميرك رضيّ بقتل هذا العدد الهائل من العذّل والآلاف الذين جرحوا أو أصيبوا بعاهات وأنت قابع حيث تقبع، أما أجمل يافطة تم حملها في ميدان التحرير بعد رحيلك فهي تلك التي تقولارجع يا ريس كنّا بنهزّر معاك)... ارجع يا ريس فإن واجبات الضيافة لم تنته بعد...أرجع يا ريس فإن نصف شعبك يجترح الذل والمهانة في المغترب والمشترق ويرضى بالأعمال الشاقة والأجور المتدنية وهذا أهون عليه من عرضه على زبانيتك، ارجع يا ريس فيجب تقديم سيادة جلالة فخامة نيافة قطافة سعادة سمو حضرتك إلى المحاكمة، إلى محكمة قضاتها هؤلاء الذين أهدرت دماء أبنائهم مستعيناً ببلطجيتك في كنيسة القديسين في الإسكندرية وأهالي ضحايا مريديك وخدمك وبلطجيتك ممتطوا الجمال والجحاش والحمير في ميدان التحرير، أهالي هؤلاء الشهداء الذين كدت أن تسحق أمانيهم لولا دماء أبنائهم ومنذ أداؤك القسم، وخسارتك مروعة وإن لم تعرفها فأنظر إلى عربة المدفع وعلم مصر وجنازة عبد الناصر الاسطورية، والمكان الذي تقبع فيه الآن أنت ومن معك خانعون أذلاء.
بسم الله الرحمن الرحيم
كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ
صدق الله العظيم
آل عمران185
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المديرالعام
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
المديرالعام


عدد الرسائل : 4686

شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان   شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان I_icon_minitimeالأحد فبراير 27, 2011 6:05 pm

شكرآ استاذ تيسير كما نشكر جهودك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمار
نائب المديرالعام
نائب المديرالعام
عمار


اسم دولتي :
  • سوريا

ذكر
عدد الرسائل : 1752
العمر : 60
المهنة : موظف
المزاج : ماشي الحال

شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان   شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان I_icon_minitimeالجمعة مارس 04, 2011 6:58 am

شكرا إلك اخ تيسير لنقلك للموضوع
وشكر خاص الى أرا سوفاليان التي ارسلت الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شرشف نظيف باشا وعائلته... بقلم آرا سوفاليان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سويسرا تمنع القذافي وعائلته من دخول أراضيها
» بدون مرافقة شاهد بالصورالرئيس الاسد وعائلته في السويداء .. الرأي الحر مع الحدث دائمآ
» كنزة حفر ....بقلم حسان اسماعيل
» الأعوام والأوطان بقلم بثينة شعبان
» قتلني صمتكي .. بقلم حسان اسماعيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com :: المنتدى الفكري والأدبي :: شخصيات وأحداث مرت عبر التاريخ-
انتقل الى: