قصص وهموم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما أكثر القصص والهموم في حياتنا
اليومية وما أكثر أعباء الأعمال التي نقوم بها في يومنا حيث نعمل من الصباح وحتى
أخر اليوم , نذهب إلى منازلنا كي نريح أجسامنا وننام قرري العين .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ومن هنا تبدأ قصتنا يقولون / الجار قبل
الدار /
قصتنا اليوم واقعية وهي عبارة عن إزاء الجار
للجار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وفي قصتنا التي استوحيتها من ارض الواقع لدينا فيها بطل القصة يعرض
عضلاته أمام جيرانه بشبابه وقوته وماله حيث أنه لايرى ولا يسمع أحد من الجوار
وكأنه يعيش في غابة القوي يأكل الضعيف ويضع ححج بالية وصغيرة على جواره لأي سبب
كان .
فمثلاً حجته على جاره القاطن تحت منزله
بوجود حيوان الليف لديه ويفرض على جاره التخلي عن ذاك الحيوان اليف .
فرفض الجار عن التخلي عن الكلب الموجود
لديه .
فقام بطل قصتنا بعرض عضلاته بالكتابة
على مطلع الدرج هنا بيت الكلب ورسم اسهماً حتى وصل إلى بيت جاره ولم يكتفي بطلنا
على ذلك ولكن كتب على سيارة جاره كلمة كلب وعبارة أخرى / عوي يا كلب / .
ومع العلم بأن ذاك الكلب الليف وهو من
سلالة ويتم تلقيحه وله دكتوراً خاص .
فبطل قصتنا الذي يتضايق وينزعج من
تصرفات جيواره ومن وجود كلب اليف لدى جاره قام بإزالة بعض جدران منزله حيث تسبب
بتشققات في منزل جاره وتشققات في مطلع الدرج , ويقوم برمي الأوساخ على منزل جاره .
وبأخر المطاف قام بتسميم الكلب محاول قتله اليست هذه نفس تقتل ولوكان حيوان وفي نهاية قصتنا التي سوف لاتنتهي نريد
المقارنة بين درجات الإزعاج بين الجوار ..... ؟؟؟؟
هل الإزعاج من وجود حيوان اليف في منزل
لايضر أحد
أم الإزعاج بإصدار كلمات بذيئة ورمي الأوساخ والتسبب في
التشققات في منزل الجوار ومطلع الدرج ورمي مواد محرقة وسامة على سيارات الجوار
......؟؟؟
فبربكم من ننصف في قصتنا ومع من نقف
هل ننصف ذلك الجار الذي يتحمل كل هذه
المضيقات والإزعاجات
أم ننصف ونقف ونشد على أيدي بطل قصتنا
الذي يتضايق وينزعج من وجود حيوان الليف .......؟؟؟؟
ولكم الحكم سادتي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مدير مكتب حلب لصحيفة الكتروني
أحمد مصطو