تعازي للإعلامي حسان اسماعيل بوفاة أقاربه رنا وهدى غزو بحادث سير اليم

لقي / 6 / أشخاص حتفهم في حادث مروري مروع على طريق حلب – ادلب جراء اصطدام سيارتهم مع حافلة للنقل الجماعي أثناء عودتهم من حفل زفاف في ادلب .
و أفادت مصادر مقربة من عوائل الضحايا أن حادثة وقعت الساعة الرابعة صباحا على طريق سرمين - حلب ،عندما اصطدمت السيارة التي كانت تقلهم و هي من نوع / كيا ريو / بباص تابع لشركة الحسيني و ذلك أثناء عودتهم من حفل زفاف لأحد اصدقائهم ، وأودت الحادثة بحياة كل ركاب السيارة دون أن يصاب احد في حافلة الركاب ، مضيفا انه تم نقل جثث الضحايا التي تقطعت أشلاء على حد وصف المصدر جراء الحادث إلى مشفى ادلب حيث تم تسليمه إلى ذويه أصولا و الضحايا هم :
1- رنا غزو 27 عام / / 2- هدى غزو37 عام / وهم أقارب الاعلامي حسان اسماعيل

3- أحمد مصطفى بن عدنان

4- محمود سليمان داهود

5- فاديا داهود

6- رامي حسون

كما علمنا انه تم إلقاء القبض على سائق الحافلة

و أخيرا لا بد من الاشارة إلى أن رنا وهدى من ضحايا الحادثة هم من أقرباء زميلنا الصحفي حسان اسماعيل، لذلك يتقدم موقع الرأي الحر بالعزاء للزميل و ندعو له بالصبر.

يرجى الدخول لهذا الرابط وكتابة التعازب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يرجى الدخول أيضآ لصفحة التعازي بالمنتدى وكتابة تعازي للاعلامي حسان اسماعيل مدير عام الرأي الحر

إن لله ما أعطى , وله ما أخذ , وكل شيء عنده بمقدار



عظم الله أجركم , وأجزل ثوابكم , وجمعنا وإياكم بهم في مستقر الرحمة



اللهم اغفر لنا ولهم وارحمنا وارحمهم , ولا تفتنا بعدهم يا رب



نسأل الله للأستاذ حسان الصبر والسلوان ونرجو من رحمته أن يعقبه في مصيبته

خيرا" منها

تقبلو تعازينا الحارة لاقراب  الضحايا وخاصة المدير حسان اسماعيل ترجو من الله ان يتغمد روحهم بالرحمة  والمغفرة ووان يلهم استاذ حسان اسماعيل والصبر والسلوان في اقاربه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

(( إن لله ماأخذ وله ما اعطى وكل شيئ عنده بأجل مسمّى))

ان لله وانا اليه راجعون
البقاء لله
نرجو من الله الرحمة لهم جميعا
ولذويهم الصبر والسلوان
قدر الله وما شاء فعل

رحمهم الله وأسكنهم فسيح جنانه
وألهم ذويهم الصبر والسلوان

تعازيّ الحارة لك أخي العزيز حسان اسماعيل
ولأسرهم
إنا لله وإليه راجعون
هم السابقون ونحن اللاجقون

الله يرحمهم ويصبر اهلهم
والعمر الك يااستاذ حسان
والله يجعله خاتمة الاحزان
وان لله واليه راجعون