بالصور بتر ساق سبعينية بعد أن دهسها باص نقل داخلي بحلب يرجى عدم دخول اصحاب القلوب الضعيفة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تحقيق الاعلامي : حسان اسماعيل

خاص للرأي الحر

ملاحظة: هذه المادة مرفقة بصور قاسية جدا..بإمكانك قراءة الخبر دون النظر إلى الصورة في النهاية


تعرضت امراة في السبعين من عمرها لحادث مروري مروع في منطقة الليرمون بحلب أدى إلى هرس قدمها جراء اصطدام باص نقل داخلي بها بعد نزولها من الباص الذي كانت تستقله ،ودهسه لساقها عند أسفل البطن بعدما اصطدمها الباص للمرة الثانية عندما تعالت الاصوات لتنبيه السائق الذي كان اخر من يعلم .

و في تفاصيل الحادثة تروي ابنة المصابة " وحيدة " للرأي الحر " التفاصيل :

بينما كنا أنا ووالدتي " زينب , ل " 70 عامآ نستقل باص النقل الداخلي خط كراجات الليرمون بحلب وفي نهاية الخط نزلوا الركاب ونحن معهم مرت والدتي من مقدمة الباص لتقطع الشارع لكن السائق لم ينتبه لوجود والدتي في مقدمة الباص حينها صدمها فتعالت صرخات الناس لتنبه السائق لوجود والدتي أمامه لكنه صدمها للمرة الثانية لتقع أرضآ وتصبح تحت عجلات الباص لتمرمن فوق ساقها بالقرب من أسفل البطن توقف السائق حينها وعندما شاهد هذا المشهد فر هاربآ وتتابع وحيدة قولها قمت أنا بإسعاف والدتي الى مشفى الرازي وباقي القصة شاهدتوها انتم بأعينكم ..
و توجه الرأي الحر لمكان وجود المصابة أثناء دخولها لغرفة العمليات لنشاهد العجوز تحمل ساقها المعلقة في أحضانها وقام طبيب العظمية الدكتور زين العابدين العيسى ببتر ساقها من فوق الركبة وأجرى لها جميع الاسعافات والرعاية الطبية لوجود كسرين بالحوض وبعض الجروح والرضوض وانخفاض شديد بخضاب الدم ، و في اليوم الثاني عادت المرأة إلى حالة الوعي التام لكنها أصبحت بساق واحدة وقالت " للرأي الحر" في لقاء معها " نحن فقراء وزوجي متوفي نعمل أنا وابنتي نواطير في مزرعه " بكفر حمرا " بريف حلب منذ عشرين عامآ ويوم عطلتنا في المزرعه ونحن ذاهبون لمنزلنا في كفر دريان جرى الحادث معي"

نشير بالذكر :

سائق الباص المدعو نبيل من أهالي منطقة نبل بريف حلب لايزال مختفي عن الانظار حتى لحظة كتابة الخبر
وعلم " الرأي الحر" من ابنة المصابة أن السائق نبيل يرسل من يتوسط لدى المصابة بأن تسقط حقها الشخصي عنه وذلك لتخفيف الحكم القضائي عليه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ياربي شو هاد الله يصبرها يارب

نعم سميرة اجارنا الله


المديرالعام"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تحقيق الاعلامي : حسان اسماعيل

خاص للرأي الحر

ملاحظة: هذه المادة مرفقة بصور قاسية جدا..بإمكانك قراءة الخبر دون النظر إلى الصورة في النهاية


تعرضت امراة في السبعين من عمرها لحادث مروري مروع في منطقة الليرمون بحلب أدى إلى هرس قدمها جراء اصطدام باص نقل داخلي بها بعد نزولها من الباص الذي كانت تستقله ،ودهسه لساقها عند أسفل البطن بعدما اصطدمها الباص للمرة الثانية عندما تعالت الاصوات لتنبيه السائق الذي كان اخر من يعلم .

و في تفاصيل الحادثة تروي ابنة المصابة " وحيدة " للرأي الحر " التفاصيل :

بينما كنا أنا ووالدتي " زينب , ل " 70 عامآ نستقل باص النقل الداخلي خط كراجات الليرمون بحلب وفي نهاية الخط نزلوا الركاب ونحن معهم مرت والدتي من مقدمة الباص لتقطع الشارع لكن السائق لم ينتبه لوجود والدتي في مقدمة الباص حينها صدمها فتعالت صرخات الناس لتنبه السائق لوجود والدتي أمامه لكنه صدمها للمرة الثانية لتقع أرضآ وتصبح تحت عجلات الباص لتمرمن فوق ساقها بالقرب من أسفل البطن توقف السائق حينها وعندما شاهد هذا المشهد فر هاربآ وتتابع وحيدة قولها قمت أنا بإسعاف والدتي الى مشفى الرازي وباقي القصة شاهدتوها انتم بأعينكم ..
و توجه الرأي الحر لمكان وجود المصابة أثناء دخولها لغرفة العمليات لنشاهد العجوز تحمل ساقها المعلقة في أحضانها وقام طبيب العظمية الدكتور زين العابدين العيسى ببتر ساقها من فوق الركبة وأجرى لها جميع الاسعافات والرعاية الطبية لوجود كسرين بالحوض وبعض الجروح والرضوض وانخفاض شديد بخضاب الدم ، و في اليوم الثاني عادت المرأة إلى حالة الوعي التام لكنها أصبحت بساق واحدة وقالت " للرأي الحر" في لقاء معها " نحن فقراء وزوجي متوفي نعمل أنا وابنتي نواطير في مزرعه " بكفر حمرا " بريف حلب منذ عشرين عامآ ويوم عطلتنا في المزرعه ونحن ذاهبون لمنزلنا في كفر دريان جرى الحادث معي"

نشير بالذكر :

سائق الباص المدعو نبيل من أهالي منطقة نبل بريف حلب لايزال مختفي عن الانظار حتى لحظة كتابة الخبر
وعلم " الرأي الحر" من ابنة المصابة أن السائق نبيل يرسل من يتوسط لدى المصابة بأن تسقط حقها الشخصي عنه وذلك لتخفيف الحكم القضائي عليه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/quote]

لله ينجنا وينجي جميع المسلمين

يارب تساعد المراة المصابة لا نو اكيد فقيرة
وشكرا للصحفي الاستاذ حسان اسماعيل
والله يجازي السائق الذي هرب من مساعدة المصابة