نشكر قاضي التتحقيق بحلب لتعاطفة مع الجاني

برسم السيد رئيس الجمهورية العربية السورية

برسم وزيرالعدل والتفتيش القضائي في سورية الاسد

قاضي التحقيق في غرفة 12 بمحكمة حلب هل حكممة صادر من باب التعاطف مع الجاني او أنه صادر

من قانون جائر بحق المجني علية لم يشاهد الحكم الصادررجال قانون أو ضالعين فية الا وقالوا انة غير منطقي ويوجد

شيئ غير مفهوم يجري من خلف الكواليس لصدور هكذا حكم ينصر الجاني على المجني علية نحن نعلم بأن القانون

وضع لنصرت المظلوم وليس العكس ومهما بلغت صفة الناطق بسم القانون لا يجوز ان يتخطة او يصدر أحكام مزاجية

وأن كان القضاء بخير فنحن بألف خير وان كان عكس ذلك المصيبة أكبرمما نتوقع السيد القاضي أصدر حكمة مبتدأ بكلمة

بسم الشعب العربي السوري وأطلق حكمة

ونحن هنا نقول بسم الشعب العربي السوري نطالب الجهات العليا بتقصي حقيقة اصدار هكذا حكم

والتحقيق في الامر وتحويل الفاسد والمخطئ ومن يستغل القانون لينال مايستحق من جزاء عادل

يكون عبرة لمن لا يعتبر و تسوله نفسة

بتلاعب والتهاون واستغلال منصبة او مكانتة الوظيفية لمصلحتة الشخصية

يرجى الاطلاع :




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اذا صلح القضاء صلح المجتمع
لذلك مجتمعنا الى زوال اخلاقي

نعيب زماننا والعيب فينا
انه لمن المخجل ان نرى العدل تختل موازينه ونقف لنتفرج عليه , انا لا استغرب ما اسمع من نصرة الظالم على المظلوم ومن قصص يندى لها الجبين ومع ذلك لا نقف مع الحق, اعرف قصة لزميلة لي في المحكمة يوجد آذن يستطيع ان يغير من اوراق المحكمة ويستصدر امرا في عطلة القضاء لصالحه وهو مدعوم من قبل محامي كبير , نقف عاجزين الا من قول لا حول ولا قوة الا بالله هومن يرى وهو من يحاسب

السيد مدير الرأي الحر المحترم
بارك الله في جهودكم وأنار طريقكم بنور الحق ضد جميع أنواع الظلم
من المشين والمؤسف أن أبدأ كلامي بمقولة شهيرة يترددها المجرمون وهي إن لك حق فخذه بيدك ولا تقرب القانون فلن ينصفك وسيكون ضدك
هذا للأسف الواقع الذي حالت إليه الأمور من فساد واستهتار بحياة المواطن, هذه السلعة الرخيصة التي لاتملك أدنى درجات الحق في الرد عن الظلم حتى التعبير عن ألمه ولو بصرخة ألم
إن هذه القصة هي صورة مصغرة لواقع مؤلم لاترى فيه سوى الفساد والظلم على جميع اشكاله, الحق باطل والباطل حق
(من أراد الخير لأمته فليبدأ فيه اولا) جزاكم الله كل خير وجعلكم عقبة في وجه كل فاسد مغرور فللحق كلمته الأخيرة على مر الزمان والعصور مهما طال في الزمن