الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com


 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلالمنشوراتدخولأحدث الصور
موقع صحيفة الفواصل السورية



صحيفة شاملة غير سياسية نعتمد على الجرأة
نلامس معانات المواطنين ونعالجها بايصال شكاويهم للمعنيين
ونعتمد بسرعة نقل الحدث بمصداقية وبدون تحيذ بعيدآ عن السياسة

http://www.alfwasel-sy.com/


 

 قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية )

اذهب الى الأسفل 
+2
الجنة هي مبتغانا
الكشكول
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الكشكول
عضو مجلس الإدارة
عضو مجلس الإدارة
الكشكول


اسم دولتي :
  • سوريا

ذكر
عدد الرسائل : 345
العمر : 54
المهنة : محامي

قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) Empty
مُساهمةموضوع: قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية )   قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) I_icon_minitimeالأحد يناير 31, 2010 11:22 am



مرقة رقبة بقرة علي القرقبي

بقلم د/محمدبن أحمد الرشيد

قال: بداية القصة كانت حين كلفت بتدريس مادة القرآن الكريم والتوحيد للصف الثالث الابتدائي قبل نهاية الفصل الدراسي الأول بشهر واحد، حينها طلبت من كل تلميذ أن يقرأ، حتى أعرف مستواهم، وبعدها أضع خطتي حسب المستوى الذي أجده عندهم
فلما وصل الدور إلى أحد التلاميذ وكان قابعاً في آخر زاوية في الصف، قلت له اقرأ.. قال الجميع بصوت واحد (ما يعرف، ما يعرف يا أستاذ)؛ فآلمني الكلام،

]وأوجعني منظر الطفل البريء الذي احمر وجهه، وأخذ العرق يتصبب منه، دق الجرس وخرج التلاميذ للفسحة، وبقيتُ مع هذا الطفل الذي آلمني وضعه، وتكلمت معه، أناقشه، لعلي أساعده،



فاتضح لي أنه محبط، وغير واثق من قدراته، حتى هانت عليه نفسه؛ لأنه يرى أن جميع التلاميذ أحسن منه، وأنه لا يستطيع أن يقرأ مثلهم، ذهبت من فوري، وطلبت ملف هذا الطفل؛ لأطلع على حالته الأسرية، فوجدته من أسرة ميسورة، ويعيش مع أمه، وأبيه، وإخوته، وبيته مستقر، واستنتجت بعدها أن الدمار النفسي الذي يسيطر عليه ليس من البيت والأسرة،



بل إنه من المدرسة، ويرجع السبب حتماً إلى موقف محرج عرض له من معلم، أو زميل صده بعنف، أو تهكم على إجابته، أو قراءته، شعر بعدها بهوان النفس والإحباط، وأخذت المواقف المحرجة والإحباطات تتراكم عليه في كل حصة من المعلمين والزملاء، عندها فكرت جدياً في انتشال هذا الطفل مما هو فيه، خاصة وأنني أعرف بحكم الخبرة مع الأطفال أن كل ذكي حساس، وكل ذكي مرهف المشاعر، ولا يدافع عن نفسه، ولا يدخل في مهاترات قد يكون بعدها أكثرخسارة

وبدأت معه خطتي، بأن غيرت مكان جلوسه، وأجلسته أمامي في الصف الأول، وقررت أن أعطي هذا التلميذ تميزاً لا يوجد إلا فيه وحده، ليتحدى به الجميع، وعندها تعود له ثقته بنفسه، ويشعر بقيمته وإنسانيته بين زملائه، خاصة بعد أن عرفت قوة ذكائه

كتبت له جملة صعبة النطق، وأفهمته معاني كلماتها، حتى يتخيلها فيسهل عليه حفظها. كنا نرددها ونحن صغار، كتبتها على ورقة صغيرة، ووضعت عليها الحركات، وقلت له: احفظ هذه الجملة غيباً بسرعة، ولا يطَّلع عليها أحد من أسرتك، ولا من زملائك، وراجعتها معه خلسة عن أعين التلاميذ حين خرجوا إلى الفسحة، إذ لم يكن هو حريصاً على الفسحة، لأنه ليس له صاحب ولا رفيق، وكنت قد عودت تلاميذي على أن أروي لهم قصة في نهاية كل حصة شريطة أن يؤدوا كل ما أكلفهم به من حفظ وواجبات، وإذا تعثر بعضهم أو أحدهم في الحفظ أو الواجب منعت عنهم القصة، ليساعدوا زميلهم المتعثر في حفظه، أو واجبه، ويعاتبوه لأنه ضيَّع عليهم القصة. بعدها التزم الجميع بواجباتي لهم؛ حفاظاً على رضاي، وتشوقاً إلى استمرار القصة.

وفي أحد الأيام، وبعد أن قام الجميع بالتسميع طلبوا مني إكمال قصة الأمس، فقلت لهم: إلى أين وصلنا فيها؟ قالوا: وصلنا عند السيدة حليمة السعدية مرضعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - في ديار بني سعد، ماذا حدث بعد ذلك؟ فقلت لهم: لن أكملها لكم اليوم، فتساءلوا جميعاً: لماذا يا أستاذ؟ كلنا أدينا التسميع والواجبات!

قلت لهم: عندي قصة جديدة، أرويها لكم اليوم فقط، وغداً نعود لإكمال قصة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - قالوا وما هي؟ فسردت عليهم قصة من خيالي، من أجل أن أُدخل فيها الجملة الصعبة التي حفظها ذلك الطالب وفهمها سلفاً، وقلت لهم: إن هناك جماعة يسكنون قرية واحدة يقال لهم (القراقبة)، كانوا يحتفلون بعيد الأضحى، ويذبحون فيه البقر، ويتفاخرون بذبائحهم، حتى أن كل واحد منهم يربي بقرته من شهر الحج إلى شهر الحج سنة كاملة، يغذيها بأجود الأعلاف، حتى تكون سمينة، وكان عند (علي القرقبي) بقرة يربطها أمام باب بيته في القرية، وكانت أكبر وأسمن بقرة في القرية كلها، والكل يتمنون متى يأتي الحج، وتذبح هذه البقرة، ليشربوا من مرقها، ويأكلوا من لحمها

ولكن المشكلة أن أهل القرية عندهم عادة هي أنهم إذا ذبحوا الأضاحي يطبخون رقابها، ويضعون المرق في أوانٍ، تجمع في المكان الذي يتعايدون فيه، فدخل الشباب وأخذوا يتذوقون المرق من كل إناء، فصاح أحدهم مفتخراً بذكائه: عرفتها، عرفتها، فقالوا له: ماذا عرفت؟

قال: أنا عرفت مرقة رقبة بقرة علي القرقبي من بين مراق رقاب أبقار القراقبة

وبعد هذه العبارة قلت لتلاميذي: من الذكي الذي يعيد هذه العبارة، فتفاجأوا جميعاً، وطلبوا مني إعادتها، فأعدتها لهم، وقلت: من الذكي الذي يعيدها؟ فحاول رائد الصف، والذين يشعرون في أنفسهم بالتميز، فلم يستطيعوا إعادة حتى ثلاث كلمات منها، فقلت لهم: هذه لا يستطيع أن يقولها إلا ذكي فهم معناها، أين الذكي فيكم؟ والذي يريد المشاركة أطلب منه الخروج عند السبورة ومواجهة زملائه، وأنا أنظر إلى هذا التلميذ، فإذا نظرت إليه يخفض يده؛ لأنه يخشى الإخفاق، فثقته بنفسه معدومة، خاصة أنه رأى فلاناً وفلاناً من الذين يشار إليهم بالبنان يتعثرون، وأين هو من هؤلاء الذين أخفقوا؟ وإذا أعرضت عنه ألمحُ أنه يرفع إصبعه عالياً. وبعد أن عجز الجميع طلبت من هذا الصبي:

1-
أن يقول الجملة وهو جالس في مكانه، وذلك لخوفي عليه إذا خرج ونظر إلى التلاميذ أن يصيبه البكم الاختياري، من شدة خجله وحساسيته، فقالها وهو جالس على كرسيه؛ فصفقت له، وإذا بي أنا الوحيد المصفق، وكأن التلاميذ لم يصدقوني، لأنه قالها بصوت خافت، علاوة على أن التلاميذ لم يلقوا له بالاً .

2-
طلبت منه إعادتها مرة ثانية، ولكن أمرته بالوقوف في مكانه، مع رفع الصوت، وابتسمت في وجهه، وقلت له: أنت البطل، أنت أذكى من في الفصل، فقام وأعاد الجملة، ورفع صوته، فصفقت له أنا ومن حوله من التلاميذ، فقال الآخرون: قالها يا أستاذ! قلت نعم، لأنه ذكي

3-
الآن وثقت من هذا التلميذ العجيب بعد أن حمسته، وشجعته، وظهر لي ذلك في نبرات صوته. فقلت: أخرج أمام السبورة، وقلها مرة أخرى، وأخذت أشحذ همته وشجاعته، أنت الذكي، أنت البطل، فخرج وقالها والجميع منصتون، ويستمعون في ذهول.

4-
ثم طلب مني التلاميذ أن آمره بأن يعيدها لهم.. فرفضت طلبهم، وقلت لهم: اطلبوا أنتم منه. وهدفي من ذلك أولاً: أن أشعرهم أنه أحسن منهم، وأنه ذكي، وثانياً: حتى يثق هو بنفسه، وأن التلاميذ يخطبون وده، وأنه مهم بينهم، وثالثاً: أن الفهم الذي عنده ليس عند غيره، وأن التلعثم وتقطيع الكلام الذي كان يصيبه أصاب جميع زملائه في هذا الموقف.

5-
وطلبوا منه الإعادة مرة أخرى، فأخذت بيده، وقلت لهم أتعبتموه وهو يعيد لكم وأنتم لا تحفظون، ولا تفهمون، لأنني على ثقة أنهم سيطلبون إعادتها منه مرات كثيرة، فتركت ذلك له حتى يزداد ثقة بنفسه.

6-
دق جرس انتهاء الحصة، وجاء وقت النزول إلى فناء المدرسة للفسحة، فلم يخرجوا من الصف إلا بهذا الطالب معهم، وأخذوا ينادونه باسمه، وكوّنوا كوكبة تمشي وهو يمشي بينهم كأنه قائد، أو لاعب كرة يحمل الكأس، والفريق من حوله، فخرجت خلفهم، وشاهدت التلاميذ ينادون إخوانهم وأصدقاءهم في الصفوف العليا، ويجتمعون حول هذا الطالب النجيب وهو يعيد لهم، وهم يرددون خلفه، وهو يصحح لهم، وكثر أصدقاء هذا الولد وجلساؤه بعد أن كان نسياً منسياً، ووثق بنفسه، وفي هذا اليوم نفسه طلبت منه أن يعرض هذه الجملة على أبيه وأمه، وإخوته، وجميع معارفه، وأن يتحداهم بإعادتها، وما هو إلا أسبوع واحد وجاءت إجازة نصف العام، وهنا ينبغي التنويه إلى أن حفظ تلك العبارة جاء نتيجة الفهم لمعناها. إذ إن عدم إدراك مفهوم كل كلمة فيها سيجعل حفظها حفظاً ببغاوياً، وهو ما ليس ينشده التربويون


وبعد الإجازة جاء والده إلى المدرسة، ولأول مرة أقابله، فقال: جزاك الله خيراً يا أستاذ، بارك الله لك في أولادك، جزاء ما فعلت مع ولدي، وقال: لقد سألني الأقارب الذين زارونا في الإجازة: من هو الطبيب الذي عالجت عنده ولدك، إذ كنا نعرفه يتهته في كلامه، خجولاً منطوياً على نفسه، والآن تحدى الكبار والصغار رجالاً ونساءً، وتحداهم بإعادة جملة صعبة، عجزنا نحن أن نرددها بعده، فقلت لهم إنه معلمه عوض الزايدي، جزاه الله خيراً

واستمرت علاقتي بالأب حتى الآن، وأخذ يخبرني عن ولده، وأنه انطلق بعد هذه القصة العلاجية وحقق ما لم يكن متوقعاً أبداً:

1-
حفظ القرآن الكريم حاملاً، وأصبح عضواً فاعلاً في نشاطات الجماعة ورحلاتها.

2-
تخرج في الثانوية العامة القسم العلمي بامتياز، حيث حقق 96% في المجموع الكلي للدرجات

3-
التحق بالجامعة قسم الرياضيات، وفي كل سنة دراسية كان ينال الكثير من شهادات الشكر والثناء والتميز، حتى أنه تخرج بامتياز مع مرتبة شرف

4-
عُين معيداً في إحدى الكليات بجامعاتنا.. وعلمت أنه حصل على قبول للدراسات العليا في واحدة من أعرق الجامعات العالمية، ولا يزال المستقبل الواعد ينتظره بالكثير، خاصة أنه ذاق حلاوة تميزه .

هذا ... وإني لعلى يقين من أن أحداث هذه القصة الكبيرة جداً.. العظيمة أثراً لا تحتاج إلى تعليق، أو في حاجة إلى ثناء وتقدير للمعلم الذي هو بطلها، وفاعل حقيقي لأحداثها، وإني لأدعو الكُتَّاب إلى تلمس مثل هذه النجاحات وإبرازها، وعدم الإقلال من شأنها؛ لأن لها مردودها العظيم على الأجيال كلها، كما عرفنا. هكذا تكون التربية الناجعة، وهكذا المربي المحلق الناجح
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجنة هي مبتغانا
عضو شرف مميز

عضو شرف مميز
الجنة هي مبتغانا


اسم دولتي :
  • مصر

انثى
عدد الرسائل : 195
العمر : 35

قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية )   قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) I_icon_minitimeالأحد يناير 31, 2010 8:18 pm

اللهم صلي وسلم على رسول الله


جزاك الله خيرا

قصة لها عبر كثيرة

وقد تفضلت بذكرها

واتمنى ان تهتم المدارس بالطلاب والا تكون هي السبب في

تاخر الطلاب سواء دراسيا او نفسيا

بل تكون كما فعل هذا الاستاذ الجليل

جزاه الله كل خير

وهذا لن يأتي الا بتدريب المدرسين على كيفية التعامل مع هذه الامور وليس فقط

تعليمهم المادة العلمية التي يسقدموها

فانا ارى ان الحالة النفسية هي الاهم لانها هي التي تؤثر في التعليم خاصة اذا كانت الحالة النفسية للفرد سلبية

كما تفضلت وذكرت في القصة من انطواء وخجل زائد ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لميا
عضو
مميز
عضو   مميز
لميا


اسم دولتي :
  • سوريا

انثى
عدد الرسائل : 251
العمر : 55

قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية )   قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) I_icon_minitimeالأحد يناير 31, 2010 9:46 pm

شكرا على هذه القصة الجميلة والهادفة وندعوا أن يكون هناك مربين فاضلين كثر مثل هذا المربي لأننا أصبحنا نفتقد وجودهم في مدارسنا للأسف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المديرالعام
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
المديرالعام


عدد الرسائل : 4686

قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية )   قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 02, 2010 1:23 pm

شكرآ لك نورالدين تبدع بما تختاره لنا
من منا لا يعرف الوزير العصامي الذي عمل فراشاً وطباخاً ومأذون أنكحة!!

الدكتور محمدبن أحمد الرشيد تحية له من هذا المنبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
راما
ملازم أول
ملازم أول



اسم دولتي :
  • سوريا

انثى
عدد الرسائل : 231
العمر : 42

قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية )   قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) I_icon_minitimeالخميس فبراير 04, 2010 7:54 am

بالفعل يجب تأهيل المعلمين أكثر
قصة جميلة وعبرتها مفيده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دلوعة سورية ريم
دلوعة المنتدى
عضو أساسي
دلوعة المنتدى  عضو أساسي
دلوعة سورية ريم


اسم دولتي :
  • سوريا

انثى
عدد الرسائل : 765
العمر : 38
المهنة : إعلامية

قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية )   قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية ) I_icon_minitimeالخميس فبراير 04, 2010 10:41 am

قصة موثيرة سلمت يديك أخي أختيارك جميل جدآ
شتقنالك أخي نور الدين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة مرقة رقبة بقرة علي القرقبي ( في أصول التربية )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بمديرية التربية بحلب خيار وفقوس وبوس شوارب متى تستقيل سيدي مديرالتربية..؟
»  برسم السيد وزير التربية .. مديرية التربية بحلب تتخبط بقراراتها
»  " وسط صمت وزارة التربية " مديرية التربية بحلب تكافأ معلمة ضربة طفلة وادخلتها المشفى
» اذا لم تكن فارا فلا تكن بقرة ...
» أصول نق النساء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com :: المنتدى الفكري والأدبي :: قصص و روايات-
انتقل الى: