الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com


 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلالمنشوراتدخولأحدث الصور
موقع صحيفة الفواصل السورية



صحيفة شاملة غير سياسية نعتمد على الجرأة
نلامس معانات المواطنين ونعالجها بايصال شكاويهم للمعنيين
ونعتمد بسرعة نقل الحدث بمصداقية وبدون تحيذ بعيدآ عن السياسة

http://www.alfwasel-sy.com/


 

 الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المديرالعام
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
المديرالعام


عدد الرسائل : 4686

الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام Empty
مُساهمةموضوع: الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام   الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام I_icon_minitimeالإثنين يونيو 14, 2010 1:04 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بقلم الباحث الإعلامي :
حسان عبداللطيف اسماعيل

ظهرت الصحافة وهي تحمل في طي صفحات جرائدها روح من الندّية ومنذ بدايات ظهور الصحافة شعر الحاكمون بأن هذا الوليد الثقافي هو أكبر محرّض اجتماعي ضدهم لذا فقد وضعوا القيود حول الصحافة وتخيلوا معي ضرورة وجود شروط معينة تقيدة عند الشخص العامل في مجال الصحافة لكي يكون في مستوى ثقة الحكومة القائمة به ولعل هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل بعض الحكام في بعض الدول يفكرون بإيجاد مضاد للصحافة الأهلية التي كان لفضل انطلاقتها الأولى أن تبناها في أول الأمر الأهليون من ذوي الطموح المشروع في التعامل الأمين والصادق مع الكلمة وبمصداقية عالية وشفافة فإقدام بعض الحكام وبكل ما يحملونه من هواجس مرضية أو مخاوف إلى إصدار صحفهم الحكومية المحلية لدرجة أصبح وجود صحافة حكومية تقليد لدى كل دول العالم الآن إلا أن مثل هذا الواقع لم يكف بعض الحكام الذين وجدوا في الصحافة الأهلية أو الخاصة ما يمكن أن يشفي غليل المجتمعات التي تصدر لها كـ(غاية) لذا فقد اشترطوا على الصحف الامتثال لشروط نشر معينة واستحدثوا مهنة تحت اسم (الرقيب الصحفي) بغية فتح عينيه على ما يجري.

ولكن ما يمكن قوله بأريحية أن معظم الصحف التي تقف بعض الحكومات المحلية وراء إصدارها في بعض الدول أي التابعة للسلطات قد أخفقت أخفاق كبير من حيث عدم استطاعتها العمل لكسب ثقة القارئ بها بل وعلى العكس فقد خلقت بعض السلطات استياءً اجتماعياً من صحف لكونها تفتقر إلى المصداقية قبل أي شيء آخر.

ولأن النشاط الصحافي آخذ بازدياد تعلق الجمهور الواعي القارئ في جميع الشرائح لها فقد بقيت السلطات تأخذ حسابها من أي صحيفة سبق واستحصلت منها على قرار حكومي بموافقة صدورها. وفي خضم العمل الصحفي نشأت مجموعتان من الصحفيين هم الأولى وتضم (الصحافيين الوطنيين) أي غير القابلين على المساومة من أجل أداء رسالتهم الصحفية الإيجابية وكذلك استطاعت بعض السلطات المحلية في بعض دول العالم العربي والأجنبي من تجبين بعض الصحافيين واشترت ذممهم لكن الخطورة بقيت تخشى من النوع الأول من الصحافيين لكونهم أصلاء في أداء مهمتهم الصحفية كمهنة مقدسة في حين ظهر وصف اجتماعي مفاده أن الصحفيين المطبلين للسلطات او الدوائر الحكومية ما هم سوى أبواق مأجورة لها ثمن معين.

وعلى أساس من النظر النوعي للصحافي فإن الخطورة تكمن على حياة الصحافي بشكل كبيرالصحافي ذي الرسالة الوطنية والملتزمة بمصالح الجمهرات في البلد المعين في حين لا تشكل أي خطورة على حياة بعض الصحافيين المرتزقة ممن باعوا ضمائرهم قبل أقلامهم..وينبغي الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام والتقدير .


عدل سابقا من قبل المديرالعام في الثلاثاء أغسطس 23, 2011 12:57 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أماني
المدير التنفيذي
المدير التنفيذي



اسم دولتي :
  • سوريا

انثى
عدد الرسائل : 715
العمر : 51

الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام   الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام I_icon_minitimeالإثنين يونيو 21, 2010 2:09 pm

الآن ونحن في مطلع القرن الواحد والعشرين وبعد ثورة المعلومات والاتصالات لم يعد خافياً على أحد أن الإعلام غدا السلاح الأمضى ليس في الحروب فقط وإنما في حوار الحضارات لا صراعاً كما يروج في الغرب.. لقد أصبح العالم صغيراً وكأننا فعلاً نعيش في قرية كونية صغيرة.في ظل هذه الظروف وتحت هذه الضغوط الكبيرة

ثمة أسئلة تحتاج إلى أجوبة.. أو بشكل أدق سؤال كبير يجبّ ما قبله من أسئلة وهو: ما الذي ينقص إعلامنا حتى يؤدي دوره كاملاً? أو ما هو دور الإعلام في بلدنا داخلاً وخارجاً..?!

عمل إعلامنا بلا كللٍ من أجل المحافظة على رسالتنا وقيمنا وثوابتنا وفتح صدره للنقد والآراء المتنوعة بشفافية. ورغم كل ذلك ما زال ينقصه الكثير ليكون إعلاماً مؤثراً وفعالاً , رغم كل البلاغات القاضية بإعطاء المعلومات للإعلام بالإضافة لتسهيل عمل الإعلاميين في كافة المجالات.. وحتى الآن نجد أن الكثير من القائمين على مؤسساتنا لا يمررون إلا المعلومات التي تفيدهم وتخدمهم..

وهنا المفاجأة فالمعلومات التي تحجب عن إعلاميينا نجدها غالباً في الصحف الخارجية وباتت في متناول المواطنين من خلال الشاشات الفضائية وبكثير من الدقة وكمن يضع اصبعه على الجرح ويطرح المحاضر السؤال الجوهري.. من يتحمل مسؤولية ذلك?!

لأن المعلومة الواردة قد لا تكون دقيقة وتؤدي بالضرورة إلى تشكل معرفي غير دقيق لدى القراء .. وهنا مكمن الخلل..‏

هل الصحفيين يكتبون لأجل أن تكتحل عين كل واحد منهم برؤية كتاباته في صباح اليوم الثاني؟!! أم أنهم كتبوا لأجل الحقيقة، وإبراز الحق وإظهاره؟ أجهلوا أم تناسوا أن تلك الكلمات أمانة سوف يحاسبون عليها، كيف وقد قال ربنا عز وجل: {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [سورة ق 50/18] .

فلو جعل كلُّ كاتبٍ هذه الآية نصب عينيه، لتوقف عن كثير من الكلمات التي يكتبها جزافاً، ولاستوثق من كل حرف يبني عليه كلمة فضلاً عن مقال. ومثل هذا أظنه أراد نشر شيءٍ فآثر عرض اللا حقيقة، أو اللا واقعية، أو اللا فائدة، على بقاء إحدى الخانات في مجلته فارغاً من اسمه.

فأقول لهذا كما قال الشاعر:

فدع عنك الكتابة لست منها *** ولو سودت وجهك بالمداد

وأما الآخر فإنك ترى عقله بين تضاعيف السطور والكلمات، يصعد بك فلا ينزل، تسمو كلماته بسمو فكره، يتكاثف فكرك كلما صعدت لقراءة مقالاته، كما يتكاثف بخار الماء إذا صعد السماء، وحينها يكون الغيث الذي ينفع الناس. تتناغم كلماته مع الفطر السوية، ويقع أثرها في النفوس العلية،

فبين هذا وذاك ترسو سفين قلمك، فاختر أي الساحلين تنجو به عند ربك، واختر من الكلام أحسنه، فكما قال بعضهم: لكل شيءٍ صناعة، وصناعة العقل حسن الاختيار.

تأمل إذا ما كتبت الكتاب *** سطورك من بعد إحكامها

وهذب عبارة طرز الكلا *** م واستوفِ سائر أقسامها

فقد قيل إن عقول الرجا *** ل تحت أسنة أقلامها

وفي نهاية المطاف ان جميع من امتهن الكتابة أو احترفها، وجعلها صنعة له، سيسأل عن كل كلمة كتبها؟ وما أراد بها؟ فهل الجميع مستعد للجواب ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المديرالعام
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
المديرالعام


عدد الرسائل : 4686

الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام   الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام I_icon_minitimeالإثنين يونيو 21, 2010 9:32 pm

ردك أماني كافي ووافي وأضاف لموضوعي رونق خاص وجميل يتمتع بالفائدة
والوجدان شكرآ لك أماني لتعليقك ومرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
dameshasan
عضو
مميز
عضو   مميز



اسم دولتي :
  • الأمارات

ذكر
عدد الرسائل : 72
العمر : 59
المهنة : مهندس معماري
المزاج : متفائل

الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام   الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 14, 2010 9:54 pm

والان على الاغلب ان هذا الزمان هو زمان ادعياء الصحافة!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سميرة
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى



اسم دولتي :
  • الجزائر

انثى
عدد الرسائل : 1643
العمر : 42
المهنة : مهندسة دولة في البيولوجيا
المزاج : وحيدة

الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام   الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 1:11 pm

معظم الصحفيين المحترمين الذين تكلمت عنهم سيدي المدير اما قتلهم الارهاب واما اعتزلو مهنة الصحافة فما نراه الان اشباه صحافين . ماذا تنتظر من من عصر تغزوه الفضائيات ليس لقول كلمة حق بل لشتم وسب الاخوان وحكومات الشعوب بالفاظ بذيئة . ولا احد يوقفهم عند حدهم. اين الاحترام لست افهم؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المديرالعام
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
المديرالعام


عدد الرسائل : 4686

الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام   الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 19, 2010 12:34 am

شكرآ لمروركم الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفرق بين أدعياء الصحافة والصحافيين الحقيقيين الذين يستحقون الاحترام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هدى شعراوي تهاجم الصحافة الالكترونية
» أسماء الفائزين بجائزة الصحافة العربية
» مديرية الجمارك العامة تخاف الصحافة و تمنعهم من دخول مراكزها ؟؟؟
» عميد الصحافة السورية صاحب القلم النزيه الإعلامي حسان اسماعيل
» هذا هو الفرق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الرأي الحر - Free opinion لمراسلة المدير العام aboibapress@hotmail.com ::  منتدى الصحفي لأهم وأخرالأخبار :: مواضيع و مقالات ساخنة جدآ-
انتقل الى: