تنص المادتين 618 و619 من قانون العقوبات السوري على مايلي :
/مادة 618/
1 ـ ألعاب القمار هي التي يتغلب فيها الحظ على المهارة أو الفطنة.
2 ـ تعد خاصة ألعاب مقامرة، الروليت والبكارا والفرعون والبتي شفو والبوكر المكشوف وكذلك الألعاب التي تتفرع عنها أو تماثلها بصورة عامة.
/مادة 619/
1 ـ من تولى محلاً للمقامرة أو نظم ألعاب مقامرة ممنوعة في محل عام أو مباح للجمهور أو في منزل خاص اتخذ لهذه الغاية.
والصرافون ومعاونوهم والمدراء والعمال والمستخدمون.
يعاقبون بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنتين وبالغرامة من مائة ألف ليرة.
2 ـ ويستهدف المجرمون منع الإقامة، وإذا كانوا غرباء استهدفوا الطرد من البلاد السورية.
3 ـ تصادر فضلاً عن الأشياء التي نتجت عن الجرم أو استعملت أو كانت معدة لارتكابه الأثاث وسائر الأشياء المنقولة التي فرش المكان وزين بها.
ويمكن القضاء بإقفال المحل.
ولكن الأرض التي أشيد عليها الكازينو هي أرض تابعة للمنطقة الحرة و هي بالتالي تعتبر قانوناً خارج الأراضي السورية ولا تخضع للقوانين السورية و لا يجوز للمواطنين السوريين دخوله إلا إذا كانوا يحملون جنسية ثانية غير السورية
أي أن مرتادي هذا النادي أجانب أو سوريين يحملون جنسيات أجنبية فلا يخضع هذا الكازينو للقوانين السورية
وكلام محمد حبش لا فائدة منه باعتبار أن الكازينو أولاً : قد افتتح وأقلع بنشاطه السياحي والاقتصادي
ثانياً : هل محمد حبش قد نصب نفسه وكيلاً وناطقاً وممثلاً رسمياً باسم الشعب ....... إن كان كذلك فلماذا الآن ....
وهو عضو مجلس شعب
فلماذا لم ينتفض كممثل عن الشعب في باقي الأمور التي تهم الشعب أكثر
كدخل الفرد السوري وحقوقه وحمايته والخدمات والأسعار والضرائب والرسوم والفساد الإداري والقائمين عليه وكثير من الأمور والشؤون والهموم والشجون التي تهم وتؤرق المواطن السوري التي يلزم لتعدادها وحصرها صفحات كثيرة بعدد أعضاء المجلس الموقر أو تزيد ........
لماذا لم يطلب هو وغيره من الأعضاء استعلاماً رسمياً لبعض الوزراء مثلاً ...... أم الاستعلام عن نشاطات هذا الكازينو أهم
من شؤون الشعب
ألم يبقى أمراً يتحدث به باسم الشعب ويهم الشعب غير هذا الكازينو
وللحديث بقية